‏إظهار الرسائل ذات التسميات الصحة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الصحة. إظهار كافة الرسائل

طريقة عمل الدجاج المقرمش



 مدة التحضير 10 دقائق 

مدّة الطّهي 30 دقيقة 

تكفي ل 4 أشخاص 

المكوّنات كيلو من الدّجاج المقطّع.

 ملعقة صغيرة من كل من: الأوريجانو.

 الميرمية النّاعمة.

 الشطّة النّاعمة.

 الريحان. الشطّة المجروشة. الثّوم البودرة.

 الأجينو موتو. الملح. الزّنجبيل البودرة.

 البصل البودرة. البيكنج باودر. كوبان من اللّبن الخاثر.

 نصف كوبٍ من النّشا. كوب من الدّقيق. بيضتان. 

ملعقة كبيرة من البابريكا. ربع ملعقةٍ صغيرةٍ 

من كل من: الفلفل الأسود. حمض اللّيمون.

 الفلفل الأبيض. ثلاثة أرباع كوبٍ من الحليب. 

طريقة التحضير 

وضع اللّبن، والأوريجانو، 

والرّيحان والميرميّة في طبقٍ زجاجي عميق وتقليب اللّبن ليختلط مع البهارات

 باستعمال الشّوكة ثمّ إضافة الدّجاج. 

تقليب الدّجاج ليتغطى تماماً باللّبن 

وتغليف الطّبق بقطعة من النّايلون 

ووضعه في البرّاد لمدّة ساعتين أو طوال الليل. 

وضع الدّقيق، والنّشا، والبابريكا، والشطّة النّاعمة، والشطّة المجروشة، والزّنجبيل، والثّوم، والبصل، والأجينو موتو، وحمض اللّيمون، والملح، والفلفل الأبيض، والفلفل الأسود والبيكنج باودر 

في طبقٍ عميق وتقليب الدّقيق مع بقيّة المواد إلى أن تختلط 

باستعمال الشّوكة. 

وضع الحليب والبيض في طبقٍ عميق وتقليب المواد 

إلى أن تختلط باستعمال مضرب شبك يدوي.

 وضع مقدار من الزّيت في مقلاةٍ عميقة 

ووضع المقلاة على نارٍ متوسّطة.

 أخذ قطعة من الدّجاج ووضعها في الدّقيق 

وتقليبها فيه لتتغطى تماماً ثمّ نقل قطعة الدّجاج إلى

 خليط البيض وتقليبها لتتغطى بطبقة وفيرة منه

 ثمّ إعادة قطعة الدّجاج في خليط الدقيق.

 تقليب قطعة الدّجاج في الدّقيق عدّة مرّات لتتغطى تماماً بطبقة وفيرة منه 

ووضع قطعة الدّجاج مباشرة في الزّيت السّاخن مع تكرار الخطوة 

مع بقيّة قطع الدّجاج حتى إمتلاء المقلاة. تخفيف النّار تحت المقلاة 

وتغطية المقلاة بغطاء ذو ثقوب من السّيلكون أو غطاء من الشّبك

 وترك الدّجاج يطهى على النّار الهادئة لمدّة عشر دقائق 

إلى أن ينضج الدّجاج تماماً ويصبح مقرمشاً. 

تقليب الدّجاج عدّة مرّات أثناء فترة القلي 

باستعمال ملقط الطّعام. نقل قطع الدّجاج على قطعة 

من ورق المطبخ للتّخلّص من الزّيت الفائض. 

تقديم الدّجاج المقرمش الحار

 مع صلصة الثّوم أو الكاتشاب. طريقة 

عمل ساندويتش الستيك مدّة التحضير 15 دققية 

مدّة الطّهي 30 دقيقة تكفي ل 4 أشخاص

 المكوّنات خمسمئة غرام من لحم العجل الفيليه المقطّع إلى شرائح رفيعة. 

ملعقة كبيرة من زيت الزّيتون. بصلتان مقطّعتان إلى شرائح رفيعة.

 ملعقة صغيرة من كل من: الثّوم المدقوق النّاعم. الخردل البودرة. 

مئتا جرام من كل من: الفطر الطّازج المقطّع إلى شرائح. الجبنة الصّفراء المبشورة 

(أي نوع). حزمة من الجرجير. خبز فرنسي أو تشاباتا 

حسب العدد والحجم المرغوب.

 كوب من كريمة الطّهي. ملعقتان من الزّبدة.



تخيل ما الذى يحدث للجسم عند تناول أوميغا ٣ يومياً

 أشياء يجب معرفتها قبل تناول أوميغا 3






نقف كثيراً في حيرة عند اختيار المكملات الغذائية المناسبة، ولا نعلم جيداً ما هو الأنسب لنا، بعضها قد يكون بلا فائدة تُذكر، وبعضها قد يحسن بالفعل صحتنا، والآخر قد يضر بها، لكن ماذا عن أوميغا 3 أو كبسولات زيت السمك هل حقاً يحتاجها الجسم، وماذا يحدث عند تناولها يومياً؟

ما هي أوميغا 3؟

أحماض أوميغا 3 الدهنية هي مجموعة من الدهون المتعددة غير المشبعة المعروفة بفوائدها الصحية العديدة، وأوميغا 3 هي أجزاء مهمة من أغشية خلايا الجسم التي تساعد في عمل القلب، والرئتين، والجهاز المناعي، والجهاز الهرموني، ولا يمكن لأجسامنا أن تصنع أوميغا 3 لذلك يجب الحصول عليها من مصادر خارجية.

يوجد ثلاثة أنواع من أحماض أوميغا 3 الدهنية يجب علينا تضمينها في نظامنا الغذائي، وهي:

حمض الدوكوساهيكسانويك (DHA) حمض إيكوسابنتانويك (EPA) حمض ألفا لينولينيك (ALA)

تحتوي الأسماك الدهنية على نسبة عالية من DHA و EPA بينما المصادر النباتية عالية في ALA لذلك إذا لم يحصل الشخص على ما يكفي من كل نوع من أوميغا 3 من نظامه الغذائي يجب أن يتناول المكمل الغذائي في شكل كبسولات أوميغا 3.[1][2]  

فوائد تناول أوميغا 3 يومياً

تناول جرعات منتظمة من حبوب أوميغا 3 يومياً يؤدي إلى العديد من الفوائد الصحية، ويساعد أيضاً على تحسين التركيز والنشاط الذهني، فيما يلي أبرز فوائد أوميغا 3 للصحة:

تحسين النوم

حصول الجسم على ما يكفي من أوميغا 3 يساعد في تحسين النوم حيث ارتبطت المستويات المنخفضة من أوميغا 3 بانقطاع التنفس أثناء النوم لدى البالغين، ومشاكل النوم عند الأطفال، وانخفاض مستويات هرمون يساعد على النوم يسمى الميلاتونين.

صحة البشرة

يعد حمض أوميغا 3 الدهني DHA)) مكونًا هيكليًا رئيسيًا لبشرتك مما يساعدها على البقاء بصحة جيدة كما يدعم أغشية الخلايا التي تشكل جزءًا كبيرًا من البشرة، وأغشية الجلد الصحية هي التي تؤدي إلى ترطيب البشرة ومرونتها.

قد تساعد مكملات أوميغا 3 على تخفيف الصدفية، وشدة الأكزيما، كما تساعد أيضاً في تقليل الشيخوخة المبكرة للجلد، وحماية البشرة من أضرار أشعة الشمس.



تحسين ضغط الدم

تساعد أحماض أوميغا 3 الدهنية في الحفاظ على ضغط الدم الطبيعي حيث تعمل على تمدد الأوعية الدموية لذلك لا يحتاج القلب إلى دفع الدم حول الجسم بقوة، وهذا ما يجعل أوميغا 3 ترتبط بانخفاض خطر الإصابة بالسكتة الدماغية.

تحسين الذاكرة

إذا كانت لديك ذاكرة ضعيفة، ولا تتذكر الأشياء بسهولة عليك بتناول أوميغا 3 بانتظام حيث يمكن أن يؤدي تناول مكملات زيت السمك لمدة 6 أشهر إلى تقوية الذاكرة لأن حمض الدوكوساهيكسانويك ((DHA في أحماض أوميغا 3 يساعد على تواصل الخلايا العصبية بفعالية.

الحفاظ على صحة العين

تلعب أوميغا 3 دوراً هاماً في تحسين صحة العين حيث تدخل في تكوين شبكية العين والمواد الرمادية للدماغ، وإذا لم تحصل على كمية كافية من أوميغا 3 قد تُصاب بمشكلات بصرية، كما تساعد في إبطاء تنكس الشبكية بما في ذلك الضمور البقعي المنتشر بين كبار السن.

تخفيف ألم الدورة الشهرية

تناول حبوب أوميغا 3 يمكن أن يقلل من الأعراض النفسية لمتلازمة ما قبل الدورة الشهرية، كما يساعد أيضًا في تخفيف ألم انتفاخ الثدي، كما تؤدي إلى تخفيف ألم أسفل البطن، والحوض في أثناء الدورة الشهرية.

دعم صحة القلب

تعد مكملات أوميغا 3 بجانب الأطعمة الغنية به مثل الأسماك من العناصر الغذائية الضرورية لصحة القلب على سبيل المثال تنخفض أمراض القلب في البلاد التي تعتمد على الأسماك الزيتية في نظامها الغذائي مثل اليابان، حيث تساعد أحماض أوميغا 3 الدهنية في حماية الأوعية الدموية والقلب عن طريق ما يلي:

تحسين تدفق الدم حول الجسم. الحفاظ على نبضات القلب. الحفاظ على ضغط الدم الطبيعي. الحفاظ على المستويات الطبيعية من الدهون الثلاثية أي الدهون التي تدخل الدم بعد تناول وجبة.

متلازمة التمثيل الغذائي

متلازمة التمثيل الغذائي هي اسم يطلق على مجموعة من الحالات بما في ذلك السمنة (دهون البطن)، وانخفاض نسبة الكولسترول الجيد، ومستويات الدهون الثلاثية المرتفعة، ومقاومة الأنسولين، وجميعها أعراض تؤدي إلى عدة أمراض مثل مرض السكري، وأمراض القلب، والسكتة الدماغية.

تناول مكملات أوميغا 3 بانتظام بجانب اتباع نمط حياة صحي قد يساعد في تقليل خطر الإصابة بأعراض متلازمة التمثيل الغذائي.

صحة المفاصل وصحة العظام

تساعد أوميغا 3 من زيت السمك في الحفاظ على ليونة المفاصل، كما تحتاج عظامنا ومفاصلنا إلى كميات كافية من الكالسيوم للبقاء بصحة جيدة، وأحماض أوميغا 3 الدهنية يمكن أن تساعد العظام على الاحتفاظ بمزيد من الكالسيوم مما يؤدي إلى تقليل مخاطر الإصابة بأمراض مثل هشاشة العظام.[3][4]  

أشياء تجب معرفتها قبل تناول أوميغا 3

للحصول على فوائد مكملات أوميغا 3 الغذائية يجب مراعاة الأشياء التالية قبل اختيارها:

الجرعات: تناول ما يصل إلى 5000 مجم يوميًا يعد آمنًا وذلك وفقاً لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية، وقد تختلف الجرعات بحسب السن، والجنس، والحالة الصحية لذلك يجب استشارة الطبيب حول الجرعات المناسبة. شكل أوميغا 3: توجد عدة أشكال من أوميغا 3 أشهرها الكبسولات الجيلاتينة، ويوجد كبسولات أصغر حجماً، وكذلك السوائل، والكبسولات القابلة للمضغ. التركيز: يجب أن يحتوي مكمل الأوميغا 3 على حمض الدوكوساهيكسانويك (DHA)، وحمض إيكوسابنتانويك (EPA)، يحتوي متوسط مكمل أوميغا 3 على 120 مجم تقريبًا من DHA، و180 مجم من EPA.[4]

لا يُنصح بتناول المكملات الغذائية مثل أحماض أوميغا 3 الدهنية إلا بعد استشارة الطبيب للحصول على الجرعات المثالية التي تحدث تاثيراً إيجابياً في صحتك.


اعراض الضغط , ارتفاع وانخفاض ضغط الدم

 



يصاب نسبة كبار من الاشخاص بضغط الدم المرتفع و المنخفض

وكلاهما مضر فضغط الدم الطبيعى نسبته 120 اذا زاد او نقص يكون خطر

علي صحة الإنسان و من اعراض ارتفاع ضغط الدم الدوخة و فقدان الوعي

و الصداع و هو احد اهم الاعراض المصاحبة لارتفاع ضغط الدم

و الشعور الدائم بالغثيان و الإعياء و الالام الشديدة فمؤخرة الراس و الإحساس

بالتعب الشديد و الخمول و الكسل بشكل دائم و التوتر و التفكير الشديد

و عدم الاستقرار و الإصابة بطنين فالاذنين و ممكن ان يتسبب ارتفاع الضغط

بنزيف فالانف و حدوث تسارع شديد فنبضات القلب و من احد ابرز

مسببات ضغط الدم هى الإصابة بمرض انقطاع التنفس المفاجئ اثناء النوم

و امراض الكلي و اورام الغدة الكظرية و مشاكل الغدة الدرقية و تناول ادوية منع الحمل

و ادوية البرد و مزيلات الاحتقان و مسكنات الالم و بعض الادوية المخدره

مثل الكوكايين بالإضافة الي تناول الخمور و السمنة و الاطعمة =الجاهزة و السجائر

اما بالنسبة لاعراض انخفاض ضغط الدم فهى دوار او دوخة بالراس و غثيان

و برودة و رطوبة الجلد تنفس سريع و غير عميق و الم فالصدر و ضيق فالتنفس

و عدم انتظام ضربات القلب و صداع و الام شديدة فاعلي الظهر و القيء

و فقدان الوعى و من سبب انخفاض ضغط الدم بعض امراض القلب و توسع الاوعيه

المفرط او انقباض غير كاف للاوعية الدموية المقاومة للضغط .

اعراض الضغط ,  ارتفاع و انخفاض ضغط الدم و اعراضه

اسباب حدوث انخفاض او ارتفاع ضغط الدم


كيف تجعل جسمك متناسق الطول مع الوزن


 

يعد الحفاظ على الموازنة بين الطول والوزن أمرًا مهمًا للحفاظ على صحة الجسم والحياة الصحية، فإذا تمكنت من الحفاظ على وزن صحي ومتوازن بالنسبة لطولك، فإن ذلك يقلل من أخطار الإصابة بالأمراض، ويزيد من نوعية الحياة، في هذا المقال سنستكشف بعض النصائح والإرشادات للحفاظ على موازنة بين الطول والوزن:

 

بعض النصائح للحفاظ على الموازنة بين الطول والوزن

  1. اتبع نظامًا غذائيًا صحيًا


     

بداية من الأساس يجب عليك اتباع نظام غذائي صحي يشمل مجموعة متنوعة من الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية الأساسية؛ لذا تناول الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة والبروتينات المتنوعة مثل اللحوم المشوية والأسماك والبقوليات، وتجنب الأطعمة المصنعة والغنية بالسكر والدهون المشبعة.

  1. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام

تعد ممارسة التمارين الرياضية جزءًا أساسيًا للحفاظ على الموازنة بين الطول والوزن، حاول أن تمارس نشاطًا بدنيًا منتظمًا مثل المشي السريع وركوب الدراجة والسباحة ورياضة الجري أو الرقص، تحرك بانتظام واحرص على الحصول على تمارين قوة لبناء العضلات .

  1. تناول الطعام بانتظام وبكميات معتدلة

تجنب التأخير في الوجبات وتَناوُلَ الوجبات السريعة، وحاول تناول الطعام بانتظام وبكميات معتدلة، قد يكون من الأفضل تناول وجبات صغيرة متعددة على مدار اليوم بدلًا من تناول وجبات كبيرة وثقيلة.

  1. تجنب الحميات الغذائية المفرطة

تجنب الوقوع في فخ الحميات الغذائية المفرطة التي تعد قصيرة الأجل، هذه الحميات قد تؤدي إلى فقدان الوزن السريع وغير المستدام، وقد تسبب تدهور صحتك على المدى الطويل، بدلًا من ذلك اسعَ لتنمية عادات غذائية صحية ومستدامة.


نصائح أخرى للحفاظ على الموازنة بين الطول والوزن


 

  1.   شرب كميات جيدة من الماء

اجعل من شرب الماء النقي أمرًا يوميًا، وعده جزءًا لا يتجزأ من روتينك الصحي، فالماء مهم لتحسين عملية الأيض ويساعد في الهضم، لذا احرص على شرب الكمية الموصى بها من الماء في اليوم.

  1. النوم الجيد وإدارة التوتر

للحفاظ على الموازنة بين الطول والوزن يجب أن تسعى للحصول على نوم جيد وكافٍ، أدر التوتر والقلق بممارسة التقنيات الاسترخائية مثل اليوغا والتأمل والتنفس العميق.

  1. الاستشارة الطبية

قبل البدء في أي نظام غذائي أو برنامج تمارين يجب عليك التشاور مع الطبيب أو مختص التغذية، فمن الممكن أن يزودوك بالمشورة اللازمة والتوجيه لتحقيق أفضل النتائج وتجنب أي مشكلات صحية.

في الختام يجب أن نتذكر أن الحفاظ على الموازنة بين الطول والوزن يتطلب الالتزام والصبر والاستمرار، حدد أهدافًا واقعية واعمل بجد لتحقيقها، وتذكر أن الهدف هو الصحة والرفاهية الشاملة؛ لذا حاول الاستمتاع بالعملية وتبني نمط حياة صحي يدوم طويلًا.

شكل الجسم حسب الوزن والطول – موقع الليث