سيدة مراهقة = كبت عاطفي وجنسي !

 


المراهقة المتأخرة عند المرأة.. فتِّش عن الكبت العاطفي والجنسي!

تنقل لكم " فانتزيا المجتمع قصص من الحياة "

تقترن "المراهقة المتأخرة" في الغالب بالرجل، وغالباً ما يشار له بـ"جهلة الأربعين" أو أزمة منتصف العمر، وهي أزمة يواجهها بعض الرجال المتزوجين في سن الأربعين وتمتدّ حتى الخمسين، ومن أبرز عوارضها الاكتئاب وإحساس الرجل بالفراغ في حياته، بالإضافة إلى تراجع اهتمامه بأسرته، كما يهتمّ بتغيير مظهره وإقامة علاقة أو أكثر مع فتيات أصغر سناً ليثبت لنفسه أنا لا يزال مقبولاً ومرغوباً.
لكن "المراهقة المتأخرة" لا تقتصر على الرجل، فحتى المرأة معرضة لهذا الأمر.

مراهقة غير مريحة




أنّ الفتاة التي تعيش مرحلة مراهقة غير مريحة في عدة جوانب من حياتها، تعاني من حالات معينة من الكبت العاطفي، والجنسي والعلائقي، نظراً لعجزها عن ممارسة مراهقتها بصورة طبيعية، على نحو يسمح في معظم الأحيان ببناء شخصيتها مما يمهد لحياة زوجية سليمة ولو بالحد الأدنى. هذا الأمر قد يدفعها في فترة متأخرة من حياتها إلى ممارسة دور لم تتمكن من عيشه وهي صبية أو فتاة مراهقة.

وأن النساء اللاتي يعانين من المراهقة المتأخرة بعد سن الـ 25 لا تتعدى 30 في المئة؛ في حين تبقى بحدود 40 في المئة بعد الـ 35. وترتفع هذه النسبة لتصل إلى 45 في المئة في مرحلة لاحقة من عمر المرأة، تحديداً عندما تبلغ بناتها مرحلة المراهقة، الأمر الذي قد يدفعها إلى التشبه بهنّ من مبدأ غيرة تنافسية بين الأم وبناتها، خصوصاً إذا لم تكن الأم متّزنة على المستوى التفاعلي عندها تشعر بالغيرة لمجرد رؤية بناتها محطّ الأنظار، فتراها تسعى إلى التشبه بهنّ لأسباب عدة، من بينها: الخوف من تقدمها في السن، وعدم اختبارها تلك لمرحلة – أي المراهقة الطبيعية – من حياتها، وشعورها بالغيرة من بناتها، في إطار التنافسية الأنثوية، بالأخص عندما يكنّ أكثر جمالاً.

اضطرابات في الشخصية




وتصبح هذه الحالة فيصفها قائلاً: "هي مرحلة نفسية تعكس اضطرابات في بعض الجوانب يمكن أن نطلق عليها اضطرابات الشخصية شبه الهيستيري Histrionic Personality Disorder، لأنها ترغب دوماً أن تكون موضع اهتمام وتحت الأضواء، وتسمع كلمات الإطراء من المحيط الذي تعيش فيه.
ويشير إلى أنّه إذا كان هذا الأمر قائماً على اضطرابات الشخصية شبه الهيستري، فهذا يدلّ على أنّ المرأة بحاجة الى متابعة علاجية تساعدها لتجاوز ما هي فيه، بحيث تقر وتعترف بأنها وصلت إلى حائط مسدود، بحيث تدرك أنها في حال لم تتراجع فإن شعورها بالخيبة واليأس قد يتضاعف، الامر الذي قد يؤدي إلى حالة من الإحباط الأقرب إلى الاكتئاب، أو الاكتئاب بكل ما في الكلمة من معنى.


متصابية




وأنه في حال عاشت المرأة مرحلة المراهقة في سن الشباب، وتحديداً من 25 وحتى 30 عاماً، فلا بأس؛ لأن العمر يسمح لها بارتداء بعض ملابس الفتيات المراهقات، كما أنها لا تزال في مرحلة الصبا، وهو أمر يعزز ثقتها بنفسها خاصة إذا تلقت الكثير من الإطراء. أما المرأة التي تمارس هذه الدور بعد الأربعين، تراها تعيش حالة من الوهم، فتلجأ الى سرد قصص على المحيطين بها عن المرحلة التي مرت من حياتها وكم كانت جميلة وتمتلك عدداً كبيراً من المعجبين، الأمر الذي قد يعرضها للسخرية. وفي حال تطور الأمر، فقد تشعر بالاكتئاب حين ترى أن مظهرها المراهق لا يعكس حقيقتها أو يتعارض مع آثار الزمن عليها، ما يجعلها توصف بالـ "متصابية".



وتنقل لكم " فانتزيا المجتمع قصص من الحياة "

شاركنا بالاعجاب والتعليق ... للمساعدة على التطوير




صاحب زوجي جعلنى عاهرة - قصة حقيقية - اعترفات سيدة بصورتها



اسمي زهره وعمري 39سنه زوجه عاديه تهتم بزوجها واولادها وحياه عاديه زوجي يذهب اللي العمل ومتهم بي وبببيته واولادي  ويذهب اللي عمله بانتظام حتي علمه

صديق له تعاطي المخدرات اصبح زوجي غير معتم باي شيء في حياته سوي بحصوله علي المخدرات  اهملني واهمل عمله لم يعد يتكلم معي وهو يمارس معي حقوقه الزوجيه اصبح مثل الحيوان لا يفكر سوي باستمتاعه فقط ولا يهتم باشباع رغبتي وانا احترق يتركني اصرح من شده الرغبه المشتعله التي لم يكفيها مره  لا يشغل نفسه بحاجتي او

منعني مر وقت أدمن فيه اصبحت غريبه في بيتي وزوجي كل يوم يحضر اصدقاء السوء في المنزل وانا اخدمهم واتحرك امامهم ولا استطيع ان ارفض خدمتهم لم يسلم جسدي من نظراتهم او التحرش حاولت ان الفت نظر زوجي سخر مني مرت الايام احضر زوجي صديق  جديد الي المنزل كان غريب في كل شيء مختلف عن الباقي كان يتفحصني  بنظراته ويتابعنى في كل حركه عيونه تخترق ملابسي

يشعرني اني عاريه لم احتمل عيونه او للنظر اليه مباسره بدء يزورنا كثيرا بدا وكانه واحد من البيت في يوم كنت اريد الذهاب اللي بيت امي وكان زوجي واصدقاءه كعادتهم في منزلنا فطلب من صديقه ان يوصلني بسيارته الي بيت امي

وقتها لم اشعر بأي رفض من داخلي علي عكس السابق فقد كنت متشجعه جدا لان يوصلني لمنزل امي ركبت معه وتسامرنا ورغم فساد اخلاقه الا ان شخصيته اعجبتني وشعرت بانجذاب شديد 

اوصلني لمنزل والدتي وبعد ساعه رن هاتفي وكان الرقم غريب
اجبت علي الهاتف وكان صديق زوجي المتصل
لا ادري لماذا شعرت بفرحه عارمه عندما تلقيت اتصاله واخبرني انه لا يوجد سبب لاتصاله الا انه يريد التحدث معي فقد ارتاح لي كثيرا

كانت حياتي تعيسه جدا وليس لي اي تجارب سابقه صدقت كل كلامه المعسول وكأن قلبي جعل عقلي يتوقف عن العمل فنواياه واضحه

بعد عدة ايام كنت اكلمه يوميا رجعت الي بيت زوجي لا اريد شيئا من زوجي ولا اريد حتي ان اراه اريد الاختلاء بنفسي اغلب الوقت فقط لأتحدث مع صديقه في الهاتف
اما حينما يأتي للمنزل فكنت احاول ان اظهر في ابهي صوره لي فقد اشعرني ان حياتي اصبح لها معني

وفي احدي الليالي كان يجلس مع زوجي الذي لا يشعر بنظراتنا نهائيا وكأن المخدرات سحبت نخوته وغيرته علي اهل بيته طلب مني صديقه الجلوس معهم بعد ان قال 
: تعالي ارتاحي شويه متفضليش واقفه كده
كنت اشعر بذنب فظيع باتجاه زوجي وكنت بداخلي أتمنى ان يستفيق ويرفض أويفعل شئ اخر بداخلي يجبرني علي الانتظار بلهفه للجلوس معه

وافق زوجي وذهبت وجلست بجانبه 
كنا نتبادل نظرات خفيه تنم عن اعجاب شديد ومشاعر مشتعله
بعد دقائق لاحظت ان زوجي بدأ يغيب حرفيا عن الوعي ويغط في نوم عميق
شعرت بانقباض لا ادري لماذا وشعرت بخوف
رغم اني انتظرت لحظة ان اكون معه وجها لوجه الا انني خفت من نوم زوجي

نظرت الي صديق زوجي فوجدته يغمز بطرف عينه ويبتسم ثم وقف واقترب مني .....

فوجدته يقترب لي وبهمس ناعم قال لي
- لقد وضعت له المنوم حتي نستطيع الجلوس وحدنا كم اشتاق لكي
شعرت بالقشعريره تسري بكامل جسدي وشعرت برغبه في الهروب منه فرغم المشاعر التي احسها تجاهه لم اخن زوجي يوما وكنت اتمني من داخلي ان يستفيق زوجي ويردعه

لحظات لا استطيع وصفها من الخوف والارتعاش ولكنه وكأنه شعر بما احس به فانهال علي بالكلام المعسول وامسكني من يدي وكأنني غائبه عن الوعي من عسل كلامه ودخل بي الي غرفة نومي وعلي سرير زوجي اخذ مني مالم يستطيع احد اخذه .

خان ثقة صديقه وانا خنت زوجي
في الوقت الذي قضيناه سويا شعرت بشعور لايوصف من اشباع لرغباتي التي اهملها زوجي ولكن بعدها بوهله شعرت بوخز يسكن قلبي وخوف من الله واحتقار لذاتي
قررت ان لا احدثه مجددا ومع الشعور بالذنب شعرت بدافع قوي للابتعاد عنه فقد ملك قلبي واخد من جسدي مالا يستحقه

في المساء رن هاتفي وكان هو المتصل اما زوجي فكان يغط في نوم عميق
لم اجب علي هاتفه رغم اني من داخلي كنت اشعر بشعور غريب شئ ما يدفعني بقوه للاجابه علي هاتفه
استمر هاتفي يرن حتي رضخت في الاخير لرغباتي ورددت علي هاتفه

كلامه المعسول جعلني انهار واعود عن عزمي بان لا احدثه مجددا كنت اشعر بفرحه  رهيبه وانا احدثه وبمجرد انتهاء المكالمه انخرطت في نوبة بكاء عميقه فانا لست بعاهره وتربية اهلي لي لا تسمح بان اصل لهذه المرحلة مع مخلوق

ظللنا نتحدث حوالي اسبوع وهو يحاول طمأنتي وتهدئتي وهو يقول كلامه المعسول وانه يمر بظروف بعدها سيجبر زوجي علي ان يطلقني لكي يتزوج بي فلم يعد يحتمل بعدي وانه يحبني حب شديد 
فرحت جدااا ورسمت امال وطموحات باني سأكون زوجة هذا الوسيم

وغيرت تفكيري تماما بأني ساكون زوجته ومع هذا التفكير بدأت في التنازل اهملت في اولادي واهملت في زوجي والاده سلمت له جسدي تحت ستار الحب والوهم الكاذب ونسيت كل ماتربيت عليه 
ظلت مقابلاتنا لفتره حوالي الشهر كان يأتي ليسهر مع زوجي وعندما تحين الفرصه للقاء محرم كان لايضيعه اما زوجي فقد سلبت المخدرات عقله واصبح لا يهتم بشئ

بعد فتره اتصل بي وقال لي يجب ان تأتي لي لاريكي منزلنا الجديد فقد جهزته
قلت له لا استطيع الخروج الان فأصر اصرار غريب واتهمني باني غير مهتمه بمنزلنا الجديد الذي سنتزوج فيه وتحت ضغطه وافقت واعطاني عنوان منزله الجديد

ذهبت لمنزه وانا اشعر بشعور غريب ومخيف لم استطع وقتها تفسيره ولكني قاومته وذهبت للعنوان المحدد ودخلت للمنزل ليقابلني باحضان وقبلات ساخنه ثم سحبني من يدي لغرفة نوم علمت وقتها انه سيحدث علاقه محرمه كنت قد اعتدت علي ذنبها فخلعت ملابسي وذهب هو للخارج بحجة انه ذاهب للحمام 
خلعت ملابسي بالكامل وجلست بالسير انتظره وبعد مرور دقيقه انفتح باب الغرفه ويالهول الصدمه دخل من الباب هو وجميع اصدقاء زوجي و....



انفتح الباب ووجدته يدخل هو وجميع اصدقاء زوجي 
من هول الصدمه صرخت وسط ضحكاتهم المتعاليه 
لم ادري وقتها ماذا افعل انهمرت دموعي وانا اراه يضحك واقول له ماذا تفعل انا ساصبح زوجتك
تعالت الضحكات وهم ينظرون لي وهو يقول
-انا ساتزوجك انت؟؟ انا متزوج اصلا وزوجتي لاتتجرأ ان تتحدث مع رجل 

بكيت وسببته بانه سافل وحقير
اقترب مني وامسكني من شعري وهو يقول الحقيره هي التي تخون زوجها وتسلم نفسها لرجل غير زوجها انت مجرد عاهره تنتظر فرصه وانا اعطيتك الفرصه اردتي خيانة زوجك تحت غطاء الحب واعطيته لكي
وقبل ان اتحدث صفعني علي وجهي ليهجم بعدها  علي هو واصدقائه وسط صراخي وتوسلاتي حتي غبت عن الوعي ليغتصبوني جميعهم واخر ما رأيته قبل ان يغمي علي كانت نظراتهم وضحكاتهم الحيوانيه وهم ينهشون جسدي
(القصه حصريه لموقع scarehome )

بعد مرور وقت لا اعلمه افقت لاجد نفسي لوحدي بالمنزل وجميعهم غير موجودبن 
دماء تنزل علي ملابسي ورائحة العلاقه المقززه تملأ الغرفه
لا استطيع ان اصف لكم كم الوجع الذي كنت اشعر به لانكم لن تتخيلوه لملمت نفسي ولبست ملابسي وذهبت لمنزلي مكسوره 

في المساء حضر اصدقاء زوجي ليشربو المخدرات يالبجاحتهم كم انا ساذجه  
علي كل حال حبست نفسي في غرفتي وانا اتذكر كل لحظة حب وفرح عشتها وكم انا حقيره  كيف وصلت لهذا الرخص

بعد  مرور ساعه بداخل غرفتي ادعيت فيها باني نائمه ومريضه سمعت طرقات علي باب غرفتي 
لم اجب فقد كنت اتوقع ماسيحدث
بعدها نادي صديق زوجي الحقير
-افتحي ايتها العاهره  لقد نام زوجك  ونحن ننتظر
صدمت من الكلام ولم ارد
استمر الطرق علي باب غرفتي وسمعته يقول 
يجب ان تفتحي لقد صورنا كل ماحدث وان لم تفتحي سنرسل كل شئ لجميع اقاربك سيعرف الجميع انك عاهره 
صدمت صدمه شديده من هول ماسمعت واحتقرت ذاتي ولعنت نفسي فقد لعب هذا الحقير علي حرماني واحتياجي للحب ليوقعني في الخطيئه ويجعلني عاهره له ولاصدقائه يالوقاحته
وقتها شعرت بقوه غريبه فلم استجب لتهديداته
انا اخطأت في حق ربي وحق اهلي وحق نفسي واولادي
رفعت رأسي للسماء وانا ابكي ومع كل طرقة يطرقونها ادعو الله واقول يااارب لقد اخطأت ـ انجدني يا الله

مر وقت ليس بقصير حتي شعرو بالملل وذهبو وانا منهمره ببكاء شديد شعور ما يراودني باني يجب ان اتخلص من حياتي حتي لا اضع اهلي تحت فضيحه لن يحتملوها ولكن خوفي من الموت كافره منعني 
ظللت ابكي وانا لا ادري ماذا افعل كيف اخرج من هذا الكابوس حتي غفوت

رأيت في حلمي باني اجري ويطاردني ذئاب يحيطو بي من كل ناحيه  وانا احاول الهروب منهم  ولكن الهروب محال
فجأه رأيت اعز صديقاتي ظهرت من خلفي ودافعت عني بقوه فظيعه 
خلتني وراها وكأنها بقوة السباع بدأت تقتلهم ذئب تلو الاخر

صحيت مفزوعه من نومي وانا بقول دي اكيد رسااله ده مش كابوس
ممكن ربنا خلاني شفت الحلم ده عشان تساعدني
ولكن لا ادري كيف اصارحها بما فعلته من حقاره من الممكن ان تحتقرني وتغلق الهاتف في وجهي

اخذني التفكير كتيرا وفي الاخير قلت انها صديقتي المقربه حتي وان احتقرتني ولكنها لن تبوح بسري وايضا هي ذكيه وليست بساذجه مثلي ومن الممكن ان تجد انسب الحلول بعيدا عن ارضخ لطلباتهم

في الصباح اتصلت بهدي صديقتي اطماننت علي احوالها وبدون ان احدثها بشئ شعرت من نبرة صوتي اني بي شئ خاطئ فوجدتها تسألني اعرف ان بكي شئ ماذا حدث معك 
سالتها وكيف عرفتي 
قالت من نبرة صوتك  
حكيت لها وانا ابكي كل ماحدث وكنت اتوقع انها ستوبخني وتغلق الهاتف في وجهي ولن تحدثني مجددا
ولكن رد فعلها اذهلني فقد قالت......
اذهلني رد فعل صديقتي التي قالت في البدايه عليكي ان تهدأي فقد تعرضتي للاستغلال وبدأت في تهدئتي حتي هدأت تماما 
كانت من نبرة كلامها احتقار شديد ليس لي ولكن لزوجي واصدقائه  
طلبت مني ارقامهم  جميعا وجميع ما اعرف عنهم سالتها لماذا قالت ستعرفي فيما بعد 
اعطيتها كل ماطلبت مني وبدافع الفضول سالتها مره اخري لماذا طلبت مني كل هذا ردت بكلمه جعلتني ارتعب قاالت
- سننتقم ثم قالت عندما يتصلون بكي قولي لهم ان كل ماحدث يعجبك  واذهبي لبيت اهلك هذه الفترة 

قلت لها زوجي لن يرضي وستحدث مشاكل 
طلبت مني ان افتعل معه مشكله واذهب  ومن هناك فقط احدثه عبر الهاتف وعلي ان اظهر أمامه بصورة عاهره 

فعلا فعلت كل ماطلبت مني وكان تكلمني يوميا تراقب جميع تحركاته وتجمع اكبر قدر من المعلومات عنه وعن كل اصدقائه وكانت تحدثني يوميا عن اي مستجدات 
فقد عرفت ان صديق زوجي يعمل باحدي الشركات وجميع اصدقاء زوجي الثلاثه يعملون معه بنفس الشركه وصديق زوجي متزوج من ابنة تاجر مخدرات يخاف منهم صديق زوجي حد الجنون

بعد مرور اسبوع طلبت مني صديقتي ان تقابلني وتخبر صديق زوجها بمكان مقابلتنا 
كانت صديقتي شديدة الجمال والاناقه وانوثتها عاليه جدا وبالفعل في الموعد المحدد قابلتها وبعد ان تبادلنا التحيه وجلسنا قليلا قالت لي سوف يأتي صديق زوجك الان ليراقبك وسوف يراني عندما تلمحيه اشيري لي

وفعلا بعد دقائق لمحته فقلت لها وبدأت تتعامل بميوعه شديده استغربتها وبعد دقائق استأذنت وانصرفنا
وفي المساء اتصل بي صديق زوجي 
لاول مره لم يهددني بل عاملني بلطف شديد وقال انه رأني مع صديقتي وانه يريد التحدث معها
طبعا رفضت وخفت جداا  خاصة بعد ان اكتشفت حقيقته ولكنه هددني بفضحي وتعامل معي بكل قسوه
اغلقت معه الخط وانهمرت في نوبة بكاء شديد حتي رن هاتفي مره اخري وكانت هذه المره صديقتي
-مالك صوتك بيعيط ليه
-مش عارفه اقولك ايه بس الزفت كلمني وبيهددني ب....

وقبل ان اكمل كلامي كانت تضحك بشدة وتقول اهدى انه يريد رقمي اعطيه هذا الرقم واعطتني رقم جديد وقالت لي انها رتبت لكل شئ وان الرجل النسوانجي من السهل جدا الانتقام منه لانه شهواته التي تسيره

اغلقت مع صديقتي وكلمته واعطيته رقمها وبعد ساعه وصلني من صديقتي تسجيل صوتي كان فيه صديق زوجي وكأنه طفل صغير يتفق معها علي مقابله محرمه اصابتني الصدمه مما سمعت  واتصلت بصديقتي علي الفور كيف ستقابل هذا الحيوان وكيف ستنتقم اذا اقامت معه علاقه
فاجئتني صديقتي بانها ترتب لاشياء ولن تقيم معه علاقه من الاساس وفي الموعد المحدد طلبت مني صديقتي ان اكون بنفس المنزل الذي ستقابل صديق زوجي به وطلبت مني الاختباء
كنت خائفه جداا ومرعووبه مما يحدث ولكن امري لله ماذا افعل  ذهبت لمكان المقابله

اختبأت في مكان استطيع ان اراهم منه ودخل صديق زوجي ويبدو عليه سعاده كبيره جدااا  وبمجرد رخوله حاول احتضان صديقتي
ولكنها منعته وقالت له اصبر هاتستعجل هامشيك من هنا نقعد شويه ناخد علي بعض الاول  وضحكت بميوعه
ببلاهه شديده ابتسم صديق زوجي وعدل ياقة قميصه وبمجرد ان جلس اعطته صديقتي مشروب بمجرد ان شربه بدأ يرتخي في مكانه ويتكلم بثقل لسان ثم اشارت لي بالخروج وامسكت هاتفها

-الو تعالي دلوقتي وهاتهم معاك
ثم بعدها امسكت هاتف صديقة زوجي وبالفعل وجدت فيديوهات كثيره لي كان يصورها خلسه وقامت بمسحهم بالكامل
بعد قليل دخل مجموعه من الشباب اقرباء لصديقتي ومعهم بقية اصدقاء زوجي
كنت مرعووووبه ولا ادري ماسيحدث ولكن ما طمأنني ان اقرباء صديقتي قد اوسعوهم ضربا بدون علامات باجسادهم حتي اصبحو يترنحون

اشارت صديقتي لهم بالانصراف قائلة
-ربنا يستر ولاياكم خلاص هتصرف انا
انصرف الشباب وطلبت مني صديقتي ان اساعدها بتجريدهم من ملابسهم حتي اصبحو عراة تماما
ثم التقطت لهم جميعا مجموعه من الصور في اوضاع معينه تظهر شذوذهم وبعد ان فتشت هواتفهم عن اي فيديو لي وتاكدت انها مسحت كل شئ يخصني قامت برفع الصور من هاتف كل شخص فيهم علي المواقع الاباحيه وكتبت فيها انهم شبكه لممارسة الشذوذ بعد ان شغلت علي التلفاز فيلم اباحي للشواذ ووضعت مواد مخدره بجوارهم 

بعدها انصرفنا وتركناهم لوحدهم وذهبت لاقرب كابينة اتصال  وبلغت الشرطه عن شقه مفروشه لممارسة الشذوذ والاتجار بالمخدرات
جلسنا في كافيه مقابل للشقه حتي جاءت الشرطه وشاهدتهم بعيني وهم يصرخون ويقولون لم نفعل شئ
احسست بشئ من الانتقام ولكني كنت خائفه اما صديقتي فاشعلت سيجاره وجلست تشاهدهم وهي تبتسم وتقهقه بصوت عالي وتقول 
-مفكرين هيكسرو علي ست ؟؟ جابوه لنفسهم يستاهلو

بعد ان اوصلتني لمنزلي كنت ارتعش بشدة لاجد زوجي غارقا بنوم عميق انهمرت دموعي علي كل ماحدث 
انا من تسببت بكل هذا
بعد ايام وانا اشاهد التلفاز وجدت خبر عاجل عن القبض علي اكبر شبكة تدعو للشذوذ عبر الانترنت بداخل شقه مفروشه يفعلون الفاحشه
هاتفت صديقتي وانا ابكي 
-العقاب كان شديدا كان من الممكن ان نمسح الفيديوهات ونكتفي بالتاكيد سيعرفون اني من تسبب بهذا وسيطاردوني انا خائفه
ضحكت صديقتي وقالت لا تكوني جبانه عندما يخرجون سيطاردهم اهاليهم سيختبئون من اي مكان به شخص يعرفهم وسيذهبون الي ابعد مكان سينشغلو بالبعد عن الفضيحه بدلا من الانتقام منكي وهم يعرفون جيدا انهم اذوكي ولن ينتقمو


اغلقت معها الهاتف وانا انظر من شباك غرفتي واشعر بذنب فظيع وافقت علي صوت زوجي وهو يصررخ  عااوز اكل 
لاول مره بحياتي كلمته بمنتهي الغلظه ونهرته فاستشاط غضبا وضربني برأسي ضربة قوية افقت علي اثرها وانا مصابه بشلل رباعي 
تم حبس زوجي بعد ان رفعت عليه قضية ونال عقابه المناسب لانه جعل اصدقائه يدخلون منزله ويهتكو عرضه اما اصدقائه ففعلا اختفو تماما   وانا نلت العقاب المناسب لجريمتي 
انا الان لا اترك فرضا واتضرع الي الله ليسامحني علي كل مافعلت ولكن لم يكن بيدي حيله اخري 

برجاء الاعجاب والتعليق - بالموقع حتى يصلك الجديد

أنا عاهرة ... إعترفات فتاة عاهرة



قصة عاهرة

أنا عاهرة، لست مجرد فتاة ولست كباقي الفتيات اللواتي يستمتعن بحياتهن السعيدة، لست من اللواتي يستمتعن بالسفر إلى جزر الفيجي أو المالديف مع أزواجهن، ولست من اللواتي يستمتعن بعذريتهن.
هناك شيء يميزني عن الجميع، أتدري ما هو؟ كوني عاهرة رخيصة ومتاحة للجميع، هذا يجعلني حثالة المجتمع، يجعلني أتلقى الإهانات باستمرار.
أستيقظ في الليل بعد رحيل الشمس، أتناول وجبتي المعتادة، أرتدي لباسي الفاسق المعتاد وأتجه إلى الحانة فهناك الكثير من الأحاسيس والغرائز المكبوتة، على القدوم كل يوم في كل ليلة لإرضائها مقابل ثمن بخس وإهانة لا تنسى.

 يعاملونني كدمية، يستمتعون بي، وأحيانا يبصقون في وجهي، أعود إلى بيتي بعد منتصف الليل وأنا منهكة وغير قادرة على المشي، أتناول بعض الأقراص المهدئة التي تساعدني على النوم ونسيان تلك الإهانة لأنني أجد صعوبة في ذلك.

كما أنني لا أستطيع النوم بدونها، إنه يوم متعب حقا، هكذا تمر أيامي، صدقني أنا لم أختر هذا الطريق يوما، هناك أشياء تخرج عن إرادتنا وتدفعنا لارتكاب بعض الحماقات التي لن ينفع الندم عليها، هذا ما حدث معي.

قبل سبع سنوات كنت أواعد شخصا، ليس مجرد شخص، إنه فارس أحلامي وزوجي المستقبلي، شخص تجاوزت معه كل الحدود رغم أنني أنتمي إلى عائلة محافظة، لم أهتم لذلك قط، لم أهتم لسمعة عائلتي وما إلى ذلك، كل ما كان يهمني هو أن أكون برفقة هذا الشخص المثالي الذي سيتحول فجأة فيما بعد إلى وحش آدمي، وثقت به ثقة الأعمى في عصاه، فعلت كل شيء من أجله ليظل بجانبي، لكنه رحل ولم يعد بعد أن أدرك أنني حامل منه ونحن لم نتزوج بعد، في تلك اللحظة أدركت كم كنت حمقاء غبية، وعدني أنه سيأتي لأخدي أنا وطفلي لكنه لم يعد.


شوهت صورتي وسمعة والداي وأصبحت حديث الساعة في الحي والعائلة، الجميع يتحدث عني بالسوء، لقد خذلت ثقة وتنشئة والداي لي، لم أرى دموع أبي يومًا لكنه أذرفها بغزارة ذاك اليوم، من منا يرضى أن يشاهد أباه يبكي أمامه؟ طبعا لا أحد، لم يشعروا بي، كان الذنب ذنبي فما كان بيدي سوى الرحيل إلى مكان بعيد لا يعرفني فيه أحد، قمت بعملية إجهاض لأنني لا أريد أن يربطني أي شيء بذلك الوحش بعد، مررت بسنوات من الغربة والألم النفسي والإحباط، سنوات من الكآبة والعزلة لدرجة أنني فكرت في الانتحار عدة مرات…

وجدت نفسي في وضع يرثى له، أصبحت عالة على نفسي، قمت بالبحث عن وظيفة لكنني لم أجد، وجدت نفسي في صراع من أجل البقاء وبالصدفة تعرفت على صديقة أخدتني إلى شقتها وبعد الكثير من الحديث سألتها عن عملها وأجابتني قائلة بغضب “العالم سيء.

أنا عاهرة بائعة هوى” فاقترحت على أن تجد لي وظيفة في الملهى الذي تعمل فيه وبدون سابق تفكير وافقت، كان هناك حقد وغضب بداخلي أردت الانتقام من نفسي بأي وسيلة وكانت هذه هي الفرصة، كان هذا أسوء قرار اتخذته في حياتي، في هذا العمل المقرف تحملت الكثير من الإساءات والآلام الجسدية والنفسية من أجل لقمة عيش مقرفة، كسرت كل أحلامي وأهدافي. لقد دمرت كل شيء، لم أعد صالحة لشيء. لا حق لي في الكرامة والاحترام. لا حق لي في الحب أو أي شيء من هذا القبيل.



في الحانة بينما صديقاتي يقمن بإغراء الزبائن واصطيادهم أنا أنظر إلى هذا الكم الهائل وأتساءل لماذا يخون هؤلاء زوجاتهم. لماذا يا ترى؟ في ذلك اليوم لمحت شخصا يراقبني باستمرار ويطيل النظر في عيني كذئب يترقب فريسته، ظننته مجرد زبون آخر يجيد لغة الجسد.

اقتربت منه وسألته قائلة: أنت لست من هنا؟
أجاب قائلا: نعم، أنا هنا من أجلك.
– كم ستدفع إذا؟
– كل شيء. لكن قبل ذلك، ما رأيك في فنجان قهوة؟
– هل هذا سيدخل ضمن خدمتي؟
– أجل.
– حسنا. أراك غدا في المقهى المجاور.
كان هذا هو الحوار الذي دار بيني وبين هذا الغريب ذاك اليوم…

في الغد ذهبت إلى المقهى حيث اتفقنا. لمحته من بعيد واتجهت نحو طاولته وهو يستمر في مراقبتي. جلست بقربه وأخبرته أن يقول ماذا لديه لأنني في عجلة من أمري…لم ينطق ولا بكلمة واحدة، نظر إلى لبرهة ومد يده إلى جيبه وأخرج خاتما. وضعه أمامي وقال: هل تتزوجين بي؟ لم أصدق.
ظننت أني أحلم وأنا في صدمة سألته قائلة: هل تمزح معي؟
– كلا. أنا أعني ما أقوله حقا.
– أنت غريب ولا تعرفني جيدا. أنا عاهرة ولدي ماض سيء كما أن الناس تحكي قصة العاهرة وكأنه أمر اعتيادي.

أنت تستحق الأفضل فمن يرضى أن يتزوج عاهرة؟ أظنك وقعت في الاختيار الخطأ سيدي..

كنت أراقبك منذ مدة وأعرفك جيدا. أنا أيضا خدعت وخدلت من طرف إحداهن، أنا أيضا لدي ماض سيء، لكن كل هذا لا يهم، هناك شيء يميزك عن الأخريات وبعد موافقتك سنصلح كل شيء سيدتي، لست مضطرة للعودة إلى ذلك العالم مجددا. لست مضطرة على تحمل الأذى والإساءات بعد الآن، حان الوقت لتستريحي، لا يهمني ماضيك ولا يهمني إن كنت سيئة، كل ما يهمني هو أن أفتح عيني في كل صباح وأجدك بجانبي. لنغلق هذه الصفحة ونبدأ من جديد ما رأيك سيدتي؟
لأول مرة في حياتي أشعر فيها أنني إنسانة ولأول مرة في حياتي يعاملني شخص هكذا. لم أعرف ماذا أقوله. توهجت احاسيس الحزن والفرح بداخلي، لا أجد وصفا لما أشعرني به ذلك الغريب ذاك اليوم. لقد أيقظ شيئا ما بداخلي. وافقت بكل فرح، مر حفل الزواج بخير وأمضينا شهر العسل في جزر الفيجي وأنا الآن حامل بطفلي الثاني.



خيانة زوجية حقيقة ولكن بطريقة مضحكة .. والجن طلع مظلوم







الزوجة الخائبنة 

 أقنعت الزوجة الجميلة ذات الجسد الممشوق زوجها الذي تزوجها رغم معارضة والدته لكونها فتاة متفتحة ومتبرجة.. بأن فيها مسا من الجان وأنها لذلك لابد أن تنام في غرفة النوم ليلا بمفردها حتى يتم علاجها من هذا المس.

احضر لها الشيوخ الذين يعالجون المس ويخرجون الجن، لكنها ظلت تدعي أن الجان لم يتركها وأنه يأمرها بأن تنام بمفردها وإلا سيخطف طفلتها الصغيرة وسيأذي زوجها. وبالفعل استجاب الزوج لها وأصبح ينام بجوار طفلته في حجرة أخرى بعد أن تتركهما عند منتصف الليل وتدخل إلى حجرة نومها بعد أن تزعم له أن الجان وصل ويأمرها بأن تنفرد به!
كانت تقضي عدة ساعات في الحجرة وتخرج منها منهكة للغاية كأنها تؤدي عملا شاقا.. جاء مرة أخرى بالمعالجين دون فائدة.. في إحدى الليالي تنصت بأذنيه على باب الغرفة وهو يرتعش خوفا، فسمع تأوهاتها وصراخها المكتوم كأن أحدا يفعل بها شيئا!.. ظن أن الجان يضربها.. حاول أن يطرق الباب لينقذها او يدخل عليها لكنها كانت قد حذرته من ذلك حتى لا يفتك به الجن.


انتظرها حتى خرجت وعندما سألها عن سر تأوهاتها وصراخها المكتوم، انزعجت بشدة لتنصته عليها، وحذرته أن يفعل ذلك مرة أخرى وإلا عرض نفسه وطفلته للضرر وربما يحرق الجن الشقة بمن فيها!.. ثم فاجأته بمفاجأة مريرة وهو أن الجن الذي يسكن جسدها يأمرها بأن تمارس الجنس معه وأنها لا تستطيع أن ترفض ذلك لأنه تمكن منها وأن ما يسمعه من أصوات، تحدث أثناء معاشرة الجن لها!!
لجأ مرة أخرى إلى المشايخ دون فائدة.. لكن أحدهم طلب منه أن يضع جهاز تسجيل صغيرا أسفل سرير النوم دون علم زوجته لأنه يريد أن يسمع ما يتم خلال الساعات التي تختلي فيها بنفس حسب أوامر الجن. وبالفعل وقبل أن تهم زوجته كعادتها كل ليلة بدخول غرفتها واغلاق الباب عليها، كان قد وضع جهاز التسجيل في المكان المحدد.
بعد ساعات خرجت لتدخل الحمام، بينما أخذ هو التسجيل وهو يرتعد خوفا من الجن وذهب إلى الشيخ الذي فتح التسجيل ليكشف المفاجأة المدوية.. فزوجته تخدعه وتقيم حفلة جنس جماعي يوميا حيث يمارس الجنس معها أكثر من شخص خلال ساعات خلوتها. تم ابلاغ مباحث قسم حدائق القبة بالقاهرة، فأمر مدير مباحث القاهرة باستئذان النيابة لاقتحام الغرفة أثناء خلوة الزوجة بنفسها.
وبعد وقت من دخولها كالمعتاد وبعد أن استمع الزوج للاصوات التي تخرج منها، اقتحمت الشرطة الغرفة لتجدها تمارس الجنس مع شخص وهما عاريان تماما، بينما قفز آخر هاربا من نافذة الغرفة المفتوحة في الشقة التي تقع بالدور الارضي.. حيث كان عشاقها يأتونها من النافذة لم ينتبه الزوج بأنها تتركها مفتوحة!
أمر ابراهيم عيسى مدير النيابة بحبس الزوجة وعشيقها على ذمة التحقيق واحالة الزوجة إلى المحاكمة العاجلة بتهمة الزنا وتحريز شريط الكاسيت الذي فضحها

شاب مراهق يغتصب اخته – قصة اغتصاب الاخ لاخته ... زمن عجيب


حبيت انقلها لكم لعلكم تستفادو منها


“عادت الأم من عملها وبدأت تتزين استعدادا للسهر مع زوجها ليلة رأس السنة خارج المنزل . وعندما عاد زوجها من عمله وجدها مستعدة تماما ومتزينة كما لو كانت ليلة زفافها..

ووضع يده في يدها وذهبا ليسهرا معا ليلا طويلا في إحدى الفنادق حيث الغناء والطرب والفجور والمجون . ذهبا معا وتركا إبنهما البالغ من العمر عشرون عاما مع إبنتهم الوحيدة البالغة من العمر الرابعة عشر.

بعد قليل وجدت الفتاة إن النوم هو خير ما تودع به عامها الحاضر وخير ما تستقبل به عامها الجديد . ذهبت البنت إلى غرفتها لتنام وتخلد في سبات عميق .

أما الشاب فقد وجد شاشة التلفزيون هي خير ما يقضي عليه وقته وأخذ الريموت كنترول يستعرض الفضائيات الواحدة تلو الأخرى . ولقد كانت فرحته عظيمة عندما وقع نظره على قناة فضائية خلاعية تتكلم العربية وهي تعرض لقطات وأفلام إباحية اللقطة تلو الأخرى .

المنزل فارغ وأخته نائمة وأبواه ذهبا ليسهرا ليلا طويلا … الجو مناسب للمزيد من السهر على هكذا محطات خلاعية لا سيما وأنه في سن المراهقة .. بعد قليل لم يتمالك الشاب المراهق نفسه فتجرد من ملابسه كلها .. وإستمرت تلك الفضائية الخلاعية الإباحية في عرض المزيد من مشاهد الإثارة *****ية فلم يتمالك المراهق نفسه وفكر ماذا يفعل؟

وفي لحظة غاب فيها الوازع الديني؟؟؟….
وفي لحظة غابت فيها رعاية الأسرة؟؟؟….
وفي لحظة غاب فيها العقل تذكر أخته النائمة … فهرع إليها مسرعا وكشف غطاءها وجردها من ملابسها وإنقض عليها كما ينفض الذئب على فريسته.. إستيقظت الفتاة وعندما شاهدت أخاها عاريا متجردا من ملابسه في حالة من الجنون يريد إغتصابها فقد وعيها وأغمي عليها ..

لم يكترث الشاب المراهق لما أصاب أخته وتابع فعلته الشنيعة وإغتصابها بجنون لا مثيل له .. وهنا أفاقت الفتاة لتجد نفسها أمام واقع أليم يندى له الجبين ،، لقد فقدت عذريتها وهي أغلى وأعز ما تملك ؟؟؟ ..

نظرت في أخيها وقد فقدت صوابها وصاحت بصوت سمعه معظم سكان العمارة صوت آه آه آه لقد كانت آه طويلة جدا جدا جدا وبصوت حقيقة يشبه زمور الخطر..أنا أسكن في نفس العمارة في الدور الأرضي وهم يسكنون في الدور الثالث إستيقظت مفزوعا من صراخها وهرعت إلى مصدر الصوت أنا وجميع الجيران في العمارات كلها .

كانت تطرق الباب تريد الخروج من المنزل وأخوها يمنعها وهي تقول آه بصوت رهيب ..أدرك الجميع وجود خطر عظيم وقررنا كسر الباب .. كسرنا لباب ووجدنا الشاب العاري يطارد أخته التي فقدت صوابها وأصبحت مجنونة بمعنى الكلمة .. النساء معنا يتحدثون إلى الفتاة ما بك؟

لكنها لا تجيب إلى بشئ واحد تقول آآآآه وتشير إلى أخيها بإصبعها … لقد أصبحت خرساء أيضا .

خرساء ومجنونة ..

إن منظر أخوها العاري صدمها صدمة كبيرة فقدت معها عقلها وجريمة أخيها البشعة أفقدتها القدرة على الكلام والتعبير عن بشاعتها فأصبحت خرساء .

إتصلنا بالشرطة التي هرعت إلى مكان الجريمة ودخلنا الصالون لنجد شاشة التلفاز تعرض أفلاما إباحية على إحدى القنوات الفضائيات والشاب مكتوفا بين أيادينا وهو عاري ..

علم الجميع بالخبر …

سيارة إسعاف أخذت الفتاة إلى المستشفى لعلاج النزيف … سيارة الشرطة أخذت الشاب إلى القسم ..
دورية من الشرطة رابطت على باب المنزل منتظرين رجوع الأم والأب من سهرتهما …وقبل أذان الفجر بساعة عاد الأبوين الأم والأب مثمولين ليجدا خبرا … حقيقا .. يستقبلا فيه عامهما الجديد …

مأساة حقيقية ليست وحيا من الخيال … لم أقرأها في صحيفة أو مجلة بل كنت شاهد عيان على إحداثها .. وفي الختام وبعد الأثر العميق الذي تركته هذه الجريمة في نفسي أحب أن أزف إليكم هذه التهاني :

مبروك علينا التقدم والحداثة !!!!!!!!!!!!!!

مبروك علينا الثقافة والابداع !!!!!!!!!!!!!!

مبروك علينا نسيان الدين والاخلاق !!!!!!!!!!!!!!

مبروك علينا حياة الغرب والمساواه !!!!!!!!!!!!!

مبروك علينا كل حديث وفن وابداع !!!!!!!!!!!!!!

هذه هى نهاية كل هذه الأشياء التى نتشدق بها ليل نهار 

ناقص حاجة واحدة .... المرأة تطلب المساواه فى كل شيئ .... حت الحمل تريد الرجل يحمل مثلها

آه يا عرب آه ..... قال سيدنا عمر رضى الله عنه : كنا أذلة فأعزنا الله بالاسلام ... فإن تركناه أذلنا الله

والله صدقت يا سيدى هذه الأيام تحقق فيها قولك

الله المستعان ... ربنا يخرجنا من هذه الدنيا على خير