انا فتاة متزوجة من سنتين عمري٢٣ لدي طفل واحد و حامل بالثاني زوجي طيب حنون يحب ابنه ملتزم بمصروفي و مصروف ابنه و البيت و ملتزم بالصلاة ولكن بعد سنه من الزواج اكتشفت عن طريق الصدفه انه يتابع شاذين جنسيا على السناب شات مما دفعني إلى تفتيش جواله و وجدت له حساب على التويتر للقاء بشواذ جنسيا وممارسة اللواط معهم من قبل الزواج إلى يومنا الحالي نعم هو مقصر جنسيا معي واذا صار و حدثت علاقه بيننا يبدا بالمنه عليها و يظهر لي بانه يجاملني طول مده العلاقه لا يعيبني شي فانا كامله و الحمدلله عمر زوجي ٣١سنه احبه جدا ولكن نظرتي له تغيرت كثيرا فانا اخاف بعد ما اكتشفت ما كان يخبئه من الزمان و غدره ولا اشعر بالامان بقربه و احيانا كثيرة افكر بالانفصال و تكمله حياتي مع من استطيع ان أوئمن على مستقبلي ومستقبل ابنائي معه اصبحت اشمئز منه و استحقره جدا فنظرة الاحترام له تلاشت كليا العلاج لحالته غير مضمونه فما هو الحل وهل الانفصال افضل للأولاد و لمستقبلهم ؟
امرأة متزوجة لاحظت أن زوجها شاذ
امرأة متزوجة لاحظت أفعالًا غريبة من زوجها، وقد كانت تظنُّه يعرف نساءً غيرها، غير أنه اتضح لها صدفة أن لديه حسابًا يكلم من خلاله الشواذ، كما أنه مصاب بقُمَّل العانة، فأصبحت لا تستطيع النوم معه، وتسأل: ما الرأي؟
♦ السؤال:
أنا امرأة متزوجة منذ سبع سنوات، ولي من الأولاد اثنان؛ ابن ذو ثلاث سنوات، وبنتٌ ذات ست سنوات، الحالة المادية ممتازة، والحياة العائلية هادئة باستثناء بعض الخلافات الطبيعية التي لا يخلو منها بيتٌ، زوجي كتوم جدًّا، ولا يبوح لي إلا بالشيء الضروري، مشكلتي أنني منذ فترة أشكُّ في زوجي؛ فأفعاله تبدو لي مريبة وغير مطمْئِنَة، أشعر أن شيئًا يشغله لا أعلمه؛ فزوجي أصبح لا يترك هاتفه ساعة من ليل أو نهار، حتى إنه يدخل به الحمام، وإذا ما دخلت عليه غرفته فجأة وهو ممسِكٌ هاتفه، فإنه يفزع، ناهيك عن استحمامه غير الطبيعي، ولا سيما عندما أكون في عملي، وهو في المنزل، وقد كنت أتغاضى عن تلك الأمور، لأنني أثق بزوجي، على أنه ذات يوم استيقظ صباحًا ولم يصلِّ الصبح، ولما سألته، ادَّعى أنه نسيَ وقام للوضوء والصلاة، ولما خرجت من المنزل لشراء بعض الحاجات، استحم، ولما عدتُ إلى المنزل، لاحظت آثار استحمامه، ولما سألته، أنكر، رغم تأكُّد هذا الأمر لديَّ؛ فأنا دقيقة الملاحظة لكل ما في بيتي، ورغم ذلك تغافلت وقلت في نفسي: محالٌ أن يفعل شيئًا، لكن الشكوك أخذت تحاصرني، وبدأت أراقبه، ولم ألحظ شيئًا سوى كثرة الخروج والاتصال، ولما واجهته بشكوكي، أنكر بكثير من الغضب، حتى إنه كسَّر الأشياء من حوله، ولما سكت عنه الغضب، طمأنني وحلف لي بأنه لا يعرف نساءً أخريات، وأنه لا يكترث أصلًا للنساء، وفي الحقيقة هذا الأمر أنا أعلمه منه منذ أن تزوجنا، فاطمأننتُ وعادت المياه لمجاريها، ولم يعُد يدخل بالهاتف الحمام، ولكن حالة الفزع التي تصيبه عند دخولي عليه ماسكًا هاتفه ظلَّت كما هي، لكنني تغافلت، وبعد شهرين تقريبًا كنا في غرفة النوم وحاولت لمس عضوه، فكانت ردة فعله غريبة؛ إذ أبعد يدي بعنف واستدار عني، وقال: دعيني لأنام، فتعجبت وغضبت، ولم أُظهر له أي شيء، وفي الصباح - وكان يوم عطلة - لم يصلِّ الصبح، وتكرر الأمر ذاته، ولم يمضِ اليوم حتى استحم، فزادت الشكوك، وتفقدت ملابسه الداخلية، فإذا به قليل من المنيِّ، فصُدمتُ.
ومنذ فترة طويلة (نحو خمس سنوات)، وعن طريق المصادفة دون تفتيش مني، وجدت الآيباد الخاص به، وقد نسي وتركه مفتوحًا، وذهب لعمله - وجدت أن لديه حسابًا آخر سريًّا به أصدقاء شواذ كلهم أجانب، وبينهم اتصالات، وفيديوهات ... فصُعقتُ، وعندما واجهته أنكر الأمر، وقال بأنه ما هو إلا فضول، ومسح الحساب، وأنا صدقته لأنه يجامعني كأي رجل.
أما الآن، فإن الجماع بيننا ومنذ أكثر من ثلاث سنوات يكون مرة كل شهر أو شهرين، أو حتى ثلاثة، وقد كنت أظنه إرهاقًا من العمل، كما أن زوجي منذ سنتين تقريبًا أُصيب بقُمَّل العانة، فكرهته، وكرهت النوم معه، أنا في حيرة من أمري، هل زوجي شاذ؟ هل أواجهه؟ ماذا أفعل؟ أخشى أن ينقل لي أمراضًا، فما الرأي؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد:
1- فقد قرأت مشكلتكِ بتمعُّنٍ وهي مؤلمة حقًّا، ولكن السؤال الكبير والخطير: لماذا حصل ما حصل منه؟!
2- سأبتعد نهائيًّا عن تقرير: هل زوجكِ شاذ أو لا؟ لأنكِ أنتِ أدرى مني بوضعه، ولأن مجرد الدخول على مواقع الشواذ لا يعني بالضرورة أن يكون شاذًّا بمعنى الشذوذ الحقيقي، ولكني أقول: ليس هناك دخان بدون نار، ولا مشكلة بدون أسباب؛ فقد تكونين أنتِ السبب فيما وصل إليه، وأنتِ لا تدرين، كيف ذلك؟
إذا كانت العلاقة بينكما علاقة رسمية، تفتقد الحميمية والرومانسية من قِبلِكِ، فهذا منعطف خطِرٌ للرجل ضعيف الإيمان، للتعويض عما يفتقده في زوجته مع نساء أخريات أو شواذ.
3- وقد تكونين ما قصرتِ بشيء، ولكنه ابتُليَ بجلساء سوء زيَّنوا له المنكرات والشذوذ.
4- والسؤال المهم الآن: ما الحل لمشكلتكِ؟
فأقول مستعينًا بالله سبحانه: الحل إن شاء الله في الآتي:
أولًا: النظر إليه على أنه مريض مسكين، محتاج للشفقة والدعاء له.
ثانيًا: تفقدي نفسكِ في البيت؛ عنايتكِ بجمالكِ، ولباسكِ، والرومانسية، وإظهار الحب والعاطفة.
ثالثًا: إن ثبت شذوذه، فلا بد له من أسباب قد تكون اعتداءاتٍ قديمة عليه، أو ممارسة للشذوذ منذ الصغر، أو تقصيرًا منكِ في تلبية احتياجاته الأساسية في البيت والفراش، المهم البحث عن الأسباب، ومن ثَمَّ البدء في العلاج.
رابعًا: يبدو مما ذكرتِهِ من التباعد الطويل بين مرات الجماع معكِ وهو شابٌّ - أن لذلك أسبابًا خفية، قد تكون تقصيرًا منكِ، أو مرضًا معنويًّا ابتُليَ به منذ صغره.
خامسًا: لُوحظ بشكل عام كثيرًا أن المتعلقين بغير زوجاتهم - سواءً تعلقوا بنساء أخريات أو بالأولاد - ينصرفون عن منح زوجاتهم العاطفة والحنان والرومانسية، بل والجماع، بل وتسود حياتهم التوتر والشك بسبب المعاصي؛ لذا فأوصيكِ بأن تمنحيه ما يفتقده عندكِ؛ حتى لا يبحث عنه عند غيركِ.
سادسًا: ما ذكرتِهِ من إصابته بقمل العانة؛ لعله يدل على نقص شديد في نظافته، فيُنصح باتباع السنة بعدم ترك شعر العانة أكثر من أربعين يومًا، وبالتنظف باستمرار.
ملحوظة مهمة جدًّا:
كررتِ ذِكْرَ أنه يصلي الفجر قبيل تناول الفطور، وهذا يعني أنه لا يستيقظ لصلاة الفجر إلا بعد طلوع الشمس، وهذا منكر عظيم، بل أعظم من الشذوذ الجنسي، وبعض العلماء يقول: لا تُقبل صلاة من يتعمد تأخيرها عن وقتها يوميًّا تساهلًا وتفريطًا، والصلاة هي الحاجز القوي بين المؤمن وبين المنكرات، فإذا ضعُف هذا الحاجز، تسلَّطتِ الشياطين وكثُر اقتراف الموبقات.
حفظكِ الله، وفرج كربتكِ.
وصلِّ اللهم على نبينا محمد ومن والاه.
اكتشفت ان زوجي شاذ و ديوث
السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله تزوجت منذ ٥ سنوات و رزقني الله بطفلين في تلك الفترة اكتشفت ان زوجي يقوم بتصوري في اوضاع مخلة و يرسلها مقابل ممارسات شاذة عند اكتشاف الامر توجهت له بالنصيحة و طلبت منه عدم امتلاك هاتف يمكن التصوير به والتوجه للعلاج النفسي واستمرت الامور هادئة فترة ثم طلب امتلاك هاتف جديد لظروف عمله وافقته علي امل انه تاب و اصلح و لكن للاسف اكتشفت انه يصور علاقتنا الجنسية بالكامل و يرسلها لنفس الغرض طلبت منه الطلاق لانني لم اعد ائتمنه علي عرضي و عرض اطفالي هل أثم علي ذلك ؟!
الإجابة: لحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ: فإن كان الحال كما ذكرت فإن ما فعله زوجك يتجاوز حدَّ صبر الحليم، ويتعدَّى كل تدنِّي في الأخلاق والقيم، وهو دليل ظاهر على انتكاسةِ العقل والفطرة، وتجاوز مرحلة الدياثة إلى مرحلة القوادة! فالغَير مِن الغرائز البشرية المحمودة ومن قوى النفس التي أودعها اللهُ في الإنسان، ليذود عن عِرضه وشرفه، وهي مِن الأخلاق التي يحبُّها الله، وأنه لا خير فيمَن لا يَغار؛ بل إن أقوى الناس دينًا أعظمُهم غيرة، حتى قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يَا أُمَّةَ مُحَمَّدٍ، وَاللهِ مَا مِنْ أَحَدٍ أَغْيَرُ مِنَ اللهِ أَنْ يَزْنِيَ عَبْدُهُ، أَوْ تزنِي أمته))؛ متفق عليه، وفي الصحيح قال صلى الله عليه وسلم: ((لَيْسَ أَحَدٌ أَحَبَّ إِلَيْهِ الْمَدْحُ مِنَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ؛ مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ مَدَحَ نَفْسَهُ، ولَيْسَ أَحَدٌ أَغْيَرَ مِنَ اللهِ، مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ حَرَّمَ الْفَوَاحِشَ)). والذي ظهر أن دياثة وقوادة هذا الزوج إنما هي عقوبة على شذوذه؛ وصدق الله العظيم إذ يقول وهو يصف سكرة محبة الفاحشة التي تجعل صاحبها لا يبالون معها بعذل ولا لوم: {لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ} [الحجر: 72]، فيعتري أهل الشذوذ من السكر والفناء والعمه والجهالة أعظم ما يصيب السكران بالخمر من عدم العقل وعدم الرشد، وطمس الأبصار، هذا مع ما وصفهم به من الخبث والفسوق والعدوان والإسراف والسوء والفحش والفساد والإجرام، فقال عن قوم لوط: {بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ} [النمل: 55]، وقال {بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ} [الأعراف: 81] وقال: { فَطَمَسْنَا أَعْيُنَهُمْ } [القمر: 37] وقال: { وَلُوطًا آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْقَرْيَةِ الَّتِي كَانَتْ تَعْمَلُ الْخَبَائِثَ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمَ سَوْءٍ فَاسِقِينَ } [الأنبياء: 74]، فالتعلق بالشذوذ يوجب فساد العقل وعمى البصيرة وسكر القلب بل جنونه، وهذا ما يقسر كيف فعل ما لا يكاد العقل يصدقه. كما أن الذنوب: تُطفئ من القلبِ نارَ الغيرة، التي هي لحياته وصلاحه كالحرارة الغريزية لحياة جميع البدن، فالغيرة حرارتُه ونارُه التي تُخرج ما فيه مِن الخبث والصفات المذمومة، كما يُخرج الكير خبثَ الذهب والفِضة والحديد، وأشرفُ الناس وأعلاهم همةً أشدهم غيرةً على نفسه وخاصته وعموم الناس، ولهذا كان النبي صلى الله عليه وسلم أغيرَ الخلق على الأمة، والله سبحانه أشد غيرةً منه"؛ قاله ابن القيم في "الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي"؛ "الداء والدواء" (ص: 66). وقال أيضًا (67): "والمقصود أنه كلما اشتدت ملابسته للذنوب أخرجت من قلبه الغيرة على نفسه وأهله وعموم الناس، وقد تضعف في القلب جدا حتى لا يستقبح بعد ذلك القبيح لا من نفسه ولا من غيره، وإذا وصل إلى هذا الحد فقد دخل في باب الهلاك. وكثير من هؤلاء لا يقتصر على عدم الاستقباح، بل يحسن الفواحش والظلم لغيره، ويزينه له، ويدعوه إليه، ويحثه عليه، ويسعى له في تحصيله، ولهذا كان الديوث أخبث خلق الله، والجنة حرام عليه، وكذلك محلل الظلم والبغي لغيره ومزينه له، فانظر ما الذي حملت عليه قلة الغيرة. وهذا يدلك على أن أصل الدين الغيرة، ومن لا غيرة له لا دين له، فالغيرة تحمي القلب فتحمي له الجوارح، فتدفع السوء والفواحش، وعدم الغيرة تميت القلب، فتموت له الجوارح؛ فلا يبقى عندها دفع البتة. ومثل الغيرة في القلب مثل القوة التي تدفع المرض وتقاومه، فإذا ذهبت القوة وجد الداء المحل قابلا، ولم يجد دافعا، فتمكن، فكان الهلاك، ومثلها مثل صياصي الجاموس التي تدفع بها عن نفسه وولده، فإذا تكسرت طمع فيها عدوه". اهـ. إذا تقرر هذا، فقد أحسنت في إتخاذ قرار الطلاق؛ والله تعالى شرع الطلاق لحكم جليلة عندما يفسد الحال بين الزوجين، فيصير بقاء الزواج مفسدة محضة، وضررًا مجردًا، فإلزام الزوجة بالعيش مع زوج ديوث قواد يتاجر بعرض زوجته:- ضرر محض يتنزه عنه الشارع الحكيم، فاقتضت حكمة الله تعالى أن شرع الطلاق في حالات أقل ضررًا من هذه!. قال الإمام ابن القيم في "زاد المعاد"(5/ 219): "قد يكون الطلاق من أكبر النعم التي يفك بها المطلق الغل من عنقه، والقيد من رجله، فليس كل طلاق نقمة، بل من تمام نعمة الله على عباده أن مكنهم من المفارقة بالطلاق إذا أراد أحدهم استبدال زوج مكان زوج، والتخلص ممن لا يحبها ولا يلائمها، فلم ير للمتحابين مثل النكاح، ولا للمتباغضين مثل الطلاق". اهـ. إذا تقرر هذا فاطلبي من زوجك الطلاق، فإن لم يفعل فارفعي أمرك للقضاء، لعلَّ الله أن يخلف عليك خيرًا منه،، والله أعلم.
جوابي رد على التعليقات الي بتحكي طلقوا اول اشي انتو مفكرين هوه اختار يكون شاذ؟ كونك شاذ اصعب اشي بالدنيا عشان اقربلك الصورة اذا انتا مثلا بتميل إلى الرجال أو النساء اعكس ميولك هل راح تقدر ؟ مستحيل الشاذ بيتعذب نفسيا لانو بكره حالو وبحاول يغير حالو بس بيقدرش صعب هوه انولد هيك زي لون شعرك أو لون بشرتك اشي ما بتغير الناس الطبيعيه ما راح تفهم لأنهم عايشين بنعيم تخيل حالك تتولد هيك وتحاول تغير حالك وما تقدر وكل الدنيا ضدك حتى انتا ضد نفسك راح يكون معك خيارين تتصالح مع نفسك أو تقتل نفسك وانا تصالحت مع نفسي خرا عالناس
لو انا منك كنت تطلقت منزمان
على موضوع التزامه بالصلاة هذا الحل الوحيد وهو بيحاول يعدل من نفسه الافضل انك تصارحيه بالموضوع
اذا بقتي معه راح يعذبك لله معه في يوم قيامة مثل زوجة لوط
انا اتجوزت من 6شهور راجل كان متجوز معا ولادين بعد جواز اكتشفت انو رجاله بتنام معا وزيو زاي البنت ومقصر معايا جنسين اكتشفت عل حسابو بدون علم فيديهاتوهو بيعمل كده خفت اقولو يخلص مني بعته لاخي فحتفظ بعديها بكم يوم عملت حساب مجهول وهددود انو يبطل كلام دا ويخاف مسمعش كلام وعمل بلوك كل شويه يجيب رجل عجوز دا ف البيت اخر مزهقت بعت فيديوهات دي حسابو عل لاخوه جوز اختو وكم واحد كده عل حسبت انو يعلجو راح تفضح وترفض من شغل وناس كلها عرفت بيعملو حلف عل المصحف انو مفبرك وبيحلف كتير كذب معنو مكنش فنيتي اذيتو بس حصل راح رجع مراتو تانيه عليا فشقه عشان رفعه قضيه عليه بلعيال عايزني اقعد معاها وهي حالين فشقتي وعل عفشتي وانا ف بيت اهلي وطلع متجوزني انتقام من أوله واخدم اهلو انا رفعت عليه قضية خلع قولو اي حل انا بحبو بس مرضو ملهوش علاج
وهل تتوقعين نسبة الذين لم يتم كشفهم قليلين ؟ ومن يضمن لك الزوج الجديد ليس شاذا ؟ اعتقد ان الحديث النبوي الحل يقول اذا بتليتم فاستتروا ؟ ثم اسألك ولا تكذبي كم مره تجامعتوا بعد معرفتك ؟ محاولة رمي الامر على زوجك كله بينما قد يكون السبب في بعض الحالات السبب هو المرض او انتي نفسك اهمال النفس وغير مثيره ولسانك لسان العجائز وغير نظيفه او جسدها برميل بسبب الاكل وجسدك بقري وعدم انجذابه لك سببك نفسك والمرأة القوية والمؤمنه تجعل الامر تحدي وتعالجه باي طريق وتقتربي منه ولا تفضح نفسها لاننا في زمن البورن بمعنى اشاعة الفحشاء فتكونين انتي وناشرتها الفحشاء سواء . انتبهي لن يرحمك المجتمع وان كان هو وسيكون اسمك هاي مرأة .... ولعلمك قد وقد تتزوجين شخصا اخر ان وجدتيه سليما قد تعانيين من مشاكل اهمها الطيبه والحنوي عليك وطفلك ومهما استمر سيتوب . لذلك اعتصمي وتحدي و طالبيه بجنس اكثر لانك تحتاجين وبهذه يقل ميوله واستعيني بالايام التي تقل حاجتك الى خلط الكافور قليل جدا مع الشاي وكوني صديقته وليس زوجته .اعانك الله ولكن اجرك الجنه لان عملك خالص لوجه الله واجعليها مفتاح الاجر وارضاء الله
انا زوجي شاذ جنسيا وكشفته وانكر وش اسوي
الشاذ لما تزوج يحاول انه يعالج نفسه من دون ان يفضح نفسه وعليك ياايتها المراه العاقله بان تساعدي زوجك قولي له ايش الاشياء الي تحبها اعملها لك علشان شهوتك الجنسيه تزيد ساعديه وغيري شهوته لانه ابو عيالك وتخيلي انه هذا ابنك هل ستتبرئين منه اكيد لا راح تساعديه في حل المرض بالسر
انا اكتشفت ان جوزة شاذ بعد فتره طويله جدا من الجواز وعندي منه واد وبنت اكتشفت من تصرفاته وأسلوبه وطلبات الغريبه أثناء العلاقة مع العلم انا عندى ٢٤سنه وهو ٣٦سنه ماعرفش هو من زمان كده ولسه من قريب بس بجد انا قرفت جدا جدا منه وبفكر فى إطلاق بس هو لحد دلوقتي معرفش اني عرفه ومش عارفه اعمل ايه اقوله ولا. لأ ولا أطلق ولا أسرف أو أى انا عمري ماكنت أعرف أن في رجالة كده غير لما رحت وسالت الدكتور انصدمت أرجوكم عايز حل علشان بجد انا تعبت
ارجو منكم المساعده أنا عندي ٢١ سنه وعندي إبن وزوجي شاذ جنسيا وأنا اكتشفت كده بعد حملي وأنا حاولت معاه كتير أنه يبعد عن الحرام بس كان يوعدني أنه هيبطل وبكتشف بعدها أنه علي نفس الوضع فأنا مش عارفه اعمل ايه أنا بفكر علشان أبني ميترباش بعيد إحنا انعيش مع بعض بس كل واحد ملهوش إيه صله بالتاني لأن هو مش هيبطل إللي بيعمله. ارجو منكم الرد هل هذا حرام أم حلال
تكفوووون انا احب زوجي وهو يحبني وتفاجئت بجواله انه شاذ ويقوم بعلاقات محرمه ويقابل ويواعد شباب ع تويتر ويرسل صور جسمه وموخرته انصدمت ماقدرت اواجه خايفه اما يقتلني خوف ع جريمته وفضيحته وقد قابل شباب كثير وعمل معهم لواط حتي يقال اني مفتوح مادري شقصده وهو طيب ماقدر اتركه وخايف اكمل الحياه معه وانجب تكفون عطوني حل شسوي انهرت تمنيت الموت ي رب سترك
اهربي بجلدك منه وازاي بيصلي وشاذ.....