قصة بنت حملت من معلمتها



الكل مستغرب بس اقرأ للآخر
قصة حقيقة لفتاة تحمل من معلمتها في المدرسة،، حدثت بالفعل في هذه الأيام!!
((( منقولة ))) ((للحذر من العواقب الوخيمة للتصرفات الطائشة وعدم انتباه الآباء لبناتهم )))
قد تتفاجئون من العنوان وتظنون أنها ضرب من الخيال وأنه لا صحة بما نقول بأن هناك فتاة في هذه الحياة تحمل بالفعل من فتاة ولكنها مع الأسف حصلت فعلياً مع طالبة بالمدرسة، حتى قد يكون هذه الفتاة تقرأ بهذه السطور الآن.
حيث تدور أحداث هذه القصة في مدينة الدمام بالسعودية وقد تم تشبيه هذه القصة بالأحداث التي تدور في روايات ألف ليلة وليلة، حيث أن أحداثها تمتزح ما بين الخيال والأسطورة، ولن نطيل عليكم بالمقدمات الطويلة، فتعالوا معنا:
تدور أحداث هذه القصة حول فتاة في مدرسة الثانوية وهي بالصف الثالث الثانوي بمنطقة الدمام ولها نصيب من الجمال والحسن تفوق به مثيلاتها بالصف، مما جعل معلمتها تلتفت أنظارها إليها وتشتهيها بعيونها الشيطانية، فأصبحت تراقب سلوك هذه الطالبة في كل الأوقات وتجعل عيونها تلاحقها في كل مكان، مما دفع بالفتاة الى الانتباه لمعلمتها وتصرفاتها معها، ولكنها لم تعطي للأمر أهمية فلقد اعتبرته أنه تمييز لها من معلمتها، لتبادل هذه الفتاة البريئة معلمتها بنفس النظرات دون أن تشك أنها خبيثة وتسعى لمصالحها الشخصية، وأصبحت تتقرب إليها أكثر في كل يوم.
ومع الأيام تطورت الأمور بينهما بشكل سريع جداً وملفت ولم تكن حينها الفتاة تفكر بشكل صحيح بسبب صغر سنها وجهلها لأمور الحياة، ولكن المعلمة كانت تعرف تماماً ما تريده من هذه الفتاة وتخطط له جيداً، حيث كانت تختار الأوقات المناسبة لها لتطلب أن تجتمع بالفتاة وتأخذها من الفصل بحجج مختلفة في كل مرة دون أن يلاحظ أي أحد بوجود أمر مريب بينهما، وبدأ التقرب بينهما يزيد في كل يوم وأخبرت المعلمة الفتاة أنها أصبحت جزءاً من حياتها وأنها لا تستطيع الابتعاد عنها وأنه لا يمكنها أن تفترق عنها، ولكن الفتاة لم تقبل بالأمر في البداية وبنفس الوقت لم ترفضه بشكل جدّي، وهذا ما دفع بالمعلمة الى التقرب إليها أكثر وأكثر وتبث بها سمومها الشهوانية ليبدآ بملامسة الأيدي الى الأحاديث شبه الجنسية لتتطور فيما بعد الى القبلات الخاطفة والسريعة، وبعد فترة أخذ الموضوع يتطور أكثر فأكثر الى أن تحول الى مداعبات كبيرة في أماكن مختلفة الى حد التطور لاستخدام أدوات أخرى مع وجود حذر شديد من قبل المعلمة والفتاة، ومضت الشهور الدراسية على هذا الحال وأخذ الأمر يعجب هذه الفتاة أكثر وأكثر لتفنن المعلمة في كل مرة.
وفي أحد الأيام أصيبت الفتاة بالتعب والإرهاق المستمر والدوار مما أثار شكوك الأم التي بدأت تساورها حول ابنتها ويتملكها الخوف من التفكير حتى بما هو أسوأ، وعندما ساء الوضع عند الفتاة أخذتها والدتها لعمل الفحوصات اللازمة لتفاجأ بالنتائج والتحاليل أن الفتاة حامل، لينزل هذا الخبر كالصاعقة على رأس هذه الأم، فماذا ستفعل بهذه الفضيحة الكبرى التي تنتظرهم.
كاد الجنون يصيب الأم لمعرفتها أن إبنتها لم تغب عن ناظرها في أحد الأيام، حتى أنها لا تخرج لوحدها وأنهم بالأصل لم يكونوا يخرجون من البيت إلا للضرورة القصوى، وبوقتها تكون الأم مع إبنتها ولا تغيب عنها.
أخذت الأم ابنتها الى البيت مباشرة ولم تخبرها بنتائج التحاليل، فظنت الفتاة أنه مجرد عارض ويذهب مع الأدوية، ولم تدري بالكارثة التي كانت تنظرها حين الوصول الى البيت، وبقيت الأم صامتة طوال الطريق ولم تردد إلا “يا رب أستر”، وبعد أن استجمعت الأم قواها إستدعت إبنتها لتبدأ معها مرحلة الإستجواب الأولى لتعرف منها ما هي حقيقة هذا الحمل، ومن هو والد الطفل، وكيف ومتى؟؟ والعديد من الأسئلة التي تريد بها أن تعرف كيف حصل هذا الأمر ومن هو الفاعل، فبدأت معها الكلام قائلة: أين تعرفتي عليه ومتى ومن هو صديقك؟؟
أصيبت الفتاة بالصدمة من هذه الأسئلة ولم تدري ماذا تقصد والدتها بهذا الكلام، لتجيبها: عن أي صديق، وما هذا الكلام الفاضي، وأخذت الفتاة تدافع عن نفسها وأنها لم تفعل أي شيء خاطيء لأنها واثقة بنفسها أنها لم تقدم على فعل المنكر مع أي شاب، وبعد طول حديث دون فائدة فاجئتها أمها بقولها: وهذا الحمل من أين جاء؟؟ فكان هذا السؤال كالصاعقة على رأس الفتاة فهي لم تعرف أن الحامل التي تقصدها الأم هي نفسها!!
فأخبرتها أمها أنها هي الحامل لتصاب الفتاة بالانهيار والبكاء الشديد فهي حقاً لم تخطيء مع أي شخص، وانهالت الدعاوي من الأم على الفتاة التي أخذت تلطمها بيديها وتقول لها ستفضحينا بين الناس حسبي الله عليكي الله ينتقم منك، والعديد من الأدعية التي تخرج من أم بمكانها.
ولتأكد الفتاة أنه لم يقترب منها أي رجل، بقيت مصرة على موقفها مما دفع الأم لإخبار الأب بالموضوع، فأصاب الوالد الغضب الشديد والهستيريا والذي لولا تدخل أخوة الفتاة في الوقت المناسب لكان قتلها بين يديه، لتعترف بالنهاية أن العلاقة الوحيدة التي قامت بها هي فقط مع معلمتها منذ حوالي السبعة أشهر، وأخبرتهم بكامل قصتها معها، ولكن الأهل في هكذا حال لم يصدقوا هذه القصة التي إعتقدوا أنه بها تحاول التستر على الجاني الحقيقي، ولكن الفتاة أصرت على كلامها.
وعلى الرغم من كافة الضغوط التي تم ممارستها على الفتاة أصرت على أن العلاقة الوحيدة التي قامت بها هي فقط مع معلمتها
وسنكمل هذه القصة المشوقة فيما بعد ... إذا أعجبتكم .... اضغط على الاعجاب بالموقع   .
كل التفاعلات:
٤٤