شاب مراهق يغتصب اخته – قصة اغتصاب الاخ لاخته ... زمن عجيب


حبيت انقلها لكم لعلكم تستفادو منها


“عادت الأم من عملها وبدأت تتزين استعدادا للسهر مع زوجها ليلة رأس السنة خارج المنزل . وعندما عاد زوجها من عمله وجدها مستعدة تماما ومتزينة كما لو كانت ليلة زفافها..

ووضع يده في يدها وذهبا ليسهرا معا ليلا طويلا في إحدى الفنادق حيث الغناء والطرب والفجور والمجون . ذهبا معا وتركا إبنهما البالغ من العمر عشرون عاما مع إبنتهم الوحيدة البالغة من العمر الرابعة عشر.

بعد قليل وجدت الفتاة إن النوم هو خير ما تودع به عامها الحاضر وخير ما تستقبل به عامها الجديد . ذهبت البنت إلى غرفتها لتنام وتخلد في سبات عميق .

أما الشاب فقد وجد شاشة التلفزيون هي خير ما يقضي عليه وقته وأخذ الريموت كنترول يستعرض الفضائيات الواحدة تلو الأخرى . ولقد كانت فرحته عظيمة عندما وقع نظره على قناة فضائية خلاعية تتكلم العربية وهي تعرض لقطات وأفلام إباحية اللقطة تلو الأخرى .

المنزل فارغ وأخته نائمة وأبواه ذهبا ليسهرا ليلا طويلا … الجو مناسب للمزيد من السهر على هكذا محطات خلاعية لا سيما وأنه في سن المراهقة .. بعد قليل لم يتمالك الشاب المراهق نفسه فتجرد من ملابسه كلها .. وإستمرت تلك الفضائية الخلاعية الإباحية في عرض المزيد من مشاهد الإثارة *****ية فلم يتمالك المراهق نفسه وفكر ماذا يفعل؟

وفي لحظة غاب فيها الوازع الديني؟؟؟….
وفي لحظة غابت فيها رعاية الأسرة؟؟؟….
وفي لحظة غاب فيها العقل تذكر أخته النائمة … فهرع إليها مسرعا وكشف غطاءها وجردها من ملابسها وإنقض عليها كما ينفض الذئب على فريسته.. إستيقظت الفتاة وعندما شاهدت أخاها عاريا متجردا من ملابسه في حالة من الجنون يريد إغتصابها فقد وعيها وأغمي عليها ..

لم يكترث الشاب المراهق لما أصاب أخته وتابع فعلته الشنيعة وإغتصابها بجنون لا مثيل له .. وهنا أفاقت الفتاة لتجد نفسها أمام واقع أليم يندى له الجبين ،، لقد فقدت عذريتها وهي أغلى وأعز ما تملك ؟؟؟ ..

نظرت في أخيها وقد فقدت صوابها وصاحت بصوت سمعه معظم سكان العمارة صوت آه آه آه لقد كانت آه طويلة جدا جدا جدا وبصوت حقيقة يشبه زمور الخطر..أنا أسكن في نفس العمارة في الدور الأرضي وهم يسكنون في الدور الثالث إستيقظت مفزوعا من صراخها وهرعت إلى مصدر الصوت أنا وجميع الجيران في العمارات كلها .

كانت تطرق الباب تريد الخروج من المنزل وأخوها يمنعها وهي تقول آه بصوت رهيب ..أدرك الجميع وجود خطر عظيم وقررنا كسر الباب .. كسرنا لباب ووجدنا الشاب العاري يطارد أخته التي فقدت صوابها وأصبحت مجنونة بمعنى الكلمة .. النساء معنا يتحدثون إلى الفتاة ما بك؟

لكنها لا تجيب إلى بشئ واحد تقول آآآآه وتشير إلى أخيها بإصبعها … لقد أصبحت خرساء أيضا .

خرساء ومجنونة ..

إن منظر أخوها العاري صدمها صدمة كبيرة فقدت معها عقلها وجريمة أخيها البشعة أفقدتها القدرة على الكلام والتعبير عن بشاعتها فأصبحت خرساء .

إتصلنا بالشرطة التي هرعت إلى مكان الجريمة ودخلنا الصالون لنجد شاشة التلفاز تعرض أفلاما إباحية على إحدى القنوات الفضائيات والشاب مكتوفا بين أيادينا وهو عاري ..

علم الجميع بالخبر …

سيارة إسعاف أخذت الفتاة إلى المستشفى لعلاج النزيف … سيارة الشرطة أخذت الشاب إلى القسم ..
دورية من الشرطة رابطت على باب المنزل منتظرين رجوع الأم والأب من سهرتهما …وقبل أذان الفجر بساعة عاد الأبوين الأم والأب مثمولين ليجدا خبرا … حقيقا .. يستقبلا فيه عامهما الجديد …

مأساة حقيقية ليست وحيا من الخيال … لم أقرأها في صحيفة أو مجلة بل كنت شاهد عيان على إحداثها .. وفي الختام وبعد الأثر العميق الذي تركته هذه الجريمة في نفسي أحب أن أزف إليكم هذه التهاني :

مبروك علينا التقدم والحداثة !!!!!!!!!!!!!!

مبروك علينا الثقافة والابداع !!!!!!!!!!!!!!

مبروك علينا نسيان الدين والاخلاق !!!!!!!!!!!!!!

مبروك علينا حياة الغرب والمساواه !!!!!!!!!!!!!

مبروك علينا كل حديث وفن وابداع !!!!!!!!!!!!!!

هذه هى نهاية كل هذه الأشياء التى نتشدق بها ليل نهار 

ناقص حاجة واحدة .... المرأة تطلب المساواه فى كل شيئ .... حت الحمل تريد الرجل يحمل مثلها

آه يا عرب آه ..... قال سيدنا عمر رضى الله عنه : كنا أذلة فأعزنا الله بالاسلام ... فإن تركناه أذلنا الله

والله صدقت يا سيدى هذه الأيام تحقق فيها قولك

الله المستعان ... ربنا يخرجنا من هذه الدنيا على خير

الهوية الجنسية ... قصة فتاة مثلية في مجتمع عربي




 .... قصة حقيقية ...... (((
منقولة))))

«عرفتُ العديد من الشبان منذ سن المراهقة، وخضت الكثير من التجارب مع الرجال إلى أن دخلت الجامعة، ثم أصبحت أكثر نضجًا وبدأت أفكر جديًّا في سبب فشل علاقاتي العاطفية وعدم تخطي أيها الخمسة أشهر الأولى، رغم قدرتي على إغراء وجذب أي رجل يعجبني، لكني كما لو كنت على عجل، أبحث عن شيء غامض لا أعرف ماهيته»، هكذا تحدثت التونسية سارة، الفتاة المثلية ذات الـ24 عامًا، إلى «منشور».

ابتسمتْ قبل أن تغمض عينيها وتسترجع المشهد، ثم واصلت حديثها: «أذكر جيدًا تلك الليلة، ذهبت إلى بيت صديقتي المقربة التي أعرفها منذ سنين عديدة كي أجهز معها حقيبتها وأرافقها إلى المطار، على أمل أن أراها في الإجازة القادمة».

«لم يكن أحد في البيت سوانا، رتبنا كل لوازم السفر وشربنا كثيرًا، كنا في كل مرة يتقاطع نظرنا نبكي بحرقة بكاء فراق أُمٍّ لابنها. سفرها سوف يطول هذه المرة، اقترحَتْ أن نرقص على أنغام موسيقى فرنسية هادئة، قبلتُ الدعوة، ضممتُها إليَّ وعانقتها بشدة فاحتضنتْ وجهي بين يديها وقبَّلتني دون إنذار قبلة طويلة النفس من فمي، حينها فقط أدركت ما أحب: أنا امرأة تعشق النساء».



تحدثت سارة طيلة الوقت والبسمة تعلو مُحيَّاها، فخورة بتجربتها الأولى، لكنها استاءت عند ذكر المجتمع الرافض لها، وأشارت إلى أنه حمّلَها «وِزر رغبتها». ابتسامتها التي اختفت هي بِنْتُ وضع اجتماعي شديد التعقيد، إذ تشكِّل المثلية الجنسية جدلًا واسعًا وتضاربًا في الأفكار والمواقف بين الأطباء والفلاسفة ورجال الدين وحتى العامة في المنطقة ويُعتبر الحديث فيها من الأمور المعيبة المرفوضة، فجنسانية الفرد ملك للمجموعة التي حددت ضوابط وأدوارًا عليه الالتزام بها، والخروج عن نسق المجموعة مرفوض «اجتماعيًّا»

حوصرت المرأة في المجتمعات العربية بصور رمزية عدة ليس من بينها المثلية، تراوحت بين القديسة والأم والعاهرة، ورفضتها الأديان السماوية كذلك، إذ وصلت عقوبتها في الإسلام إلى القتل «مَن وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به». وعدَّ ابن حجر الهيتمي «السحاق» من الكبائر، وذكر ذلك في كتابه «الزواجر عن اقتراف الكبائر»، واستدل على حرمانيته بقول النبي: «السحاق زنا النساء بينهن».

الكتاب المقدس أيضًا يرفض المثلية، أو بالأحرى يدين الممارسات الجنسية خارج إطار الزواج أصلًا، سواءً كانت مع شخص من الجنس نفسه أو من الجنس الآخر. جاء فى .. العهد الجديد .. «‏اهْربُوا مِنَ العَهَارَةِ.‏ كُلُّ خَطِيَّةٍ أُخْرَى يَرْتَكِبُهَا الإِنْسَانُ هِيَ خَارِجَ جَسَدِهِ،‏ أَمَّا الذِي يُمَارِسُ العَهَارَةَ فَيُخْطِئُ إِلَى جَسَدِهِ الخَاصِّ».‏

تتداخل في العلاقة الجنسية عوامل عدة، من بينها الجنس، والتوجه الجنسي للممارِس، والإثارة الجنسية، والمتعة، والإنجاب.

العلاقة الجنسية في مجتمعنا مرتبطة بالأخلاق وتَصوُّر مفهوم الأنوثة، وبالتالي يفرض هذا المجتمع على الأنثى أن تتحلى بالأخلاق والحياء، فإذا اخترقت النظام يعيده الرجل عن طريق الجنسانية، لنكون بذلك أمام ظاهرة العنف الممارَس على أساس الجندر.

على هذا الأساس، يُعد تخلي المرأة عن الرجل ولجوئها إلى امرأة «مثلها» تهديدًا للمنظومة الذكورية، فكيف باستطاعة المرأة التخلي عن الرجل وفحولتهوكيف لا تشعر معه بالمتعة وهو من قننها وضبطها بمعايير تتماشى ورغبته؟ ألم يعد قضيبه كافيًا لسدِّ فراغها واحتياجاتها؟

تقول درَّة (32 عامًا) إنها لم تشعر بالنشوة والسعادة والحب إلا مع بنات جنسها. تأخذ نفسًا من سيجارتها وتضيف: «المرأة أعلم باحتياجات المرأة أكثر من الرجل، فقد تقاسمنا نفس الوجع والرغبة والألم والفرح».

توضح لـ«منشور» أن «صديقتي تستطيع أن تُشبع رغباتي أكثر من الآخَر (الرجل)، فهي تعرف جيدًا معالم الجسد الأنثوي. صديقتي لم تخذلني كما خذلني معشر الرجال سابقًا».

الاهتمام بالمثلية عند الذكور أوقع فكرة المثلية الأنثوية تحت طائلة التهميش ووضعها في خانة الفانتازيا الجنسية باعتبار الذكور طرفًا في العلاقة، ويبدو ذلك واضحًا في التعليقات التي انهالت على تدوينة ..فيس بوك .. لفتاة مصرية تزوجت من صديقتها، وتراوحت بين مهاجم رافض لفكرة العلاقة، ومتفاجئ من حدوث المثلية بين فتاتين، إلى جانب من ذهب خياله إلى تمنِّي المشاركة.

هكذا تُهمَّش المثلية الأنثوية تمامًا، لذلك عندما أجرت الأكاديمية الكويتية الدكتورة عالية شعيب دراسة عن النساء المستعدات لدخول علاقة جنسية مثلية في بلادها عام 2000، كانت النتائج مفاجئة، فنسبة 30 إلى 40% من المئة متطوعة محل الدراسة، اللاتي تراوحت أعمارهن بين 17 و44 عامًا، قلن إنهن مستعدات لفعل ذلك نتيجةً لمشاكل تتعلق بتعقيدات اجتماعية ونفسية مررن بها، تعود إلى عشرات الأسباب، منها غياب الوازع الديني وأسباب سيكولوجية وفسيولوجية.

وفي دراسة أخرى، كشف الدكتور عبد الله السبيعي، استشاري الطب النفسي في كلية الطب بجامعة الملك سعود في الرياض، أن أكثر من 70% من المثليات في المملكة لا يرغبن في تعديل أو «علاج» سلوكهن.

وأثارت الأستاذة الجامعية التونسية آمال قرامي جدلًا واسعًا، بإعلانها أن القرآن لا يورد أحكامًا لعقاب المثلية الجنسية، وأن كل الأحكام المتداوَلة، من الرمي من حالق والحرق، مجرد اجتهادات فقط، وأشارت كذلك إلى أن بيت الرسول محمد كان فيه «مخنث» ولم يسيء إليه أو يقطع رأسه، وكذلك بيوت الصحابة التي اتَّسعت لغلمان ومخنثين.

قرامي لفتت إلى رحابة صدر المجتمع وقتها لاحتواء المختلفين جنسيًّا ودينيًّا وعرقيًّا، وأنه كان أكثر وعيًا بالاختلاف والتنوع من الصرامة التي نتعامل بها اليوم، وكأننا «لا نرى وجهًا لقبول الآخر».

يهتم المجتمع بالحديث عن المثلية الجنسية عند الرجل أكثر منها عند المرأة، فالمساس برجولة الرجل وفحولته، وإرباك الصورة النمطية التي حددها المجتمع سلفًا عن طريق تقسيم الأدوار بين الأنثى والرجل، جعل من المثلية خطًّا أحمرلا يجب على الرجل تخطيه، فكيف للسُّلطة أن تنهار وللنظام الكوني أن يسقط؟ وكيف للرجل أن يتشبَّه بالمرأة ويصبح «خنثويًّا»؟

نعم، المجتمع يهتم بمسألة المثليين أكثر من المثليات، غير أنه يرفض كليهما بشدة وينبذهما، باعتبار أن المثلية حرمتها الديانات السماوية. وعادةً ما يلجأ الرجل إلى الضرب والقتل والجَلد لردع مثل هذه الممارسات، فالعنف حل مثالي لإعادة خلق نسيج اجتماعي متجانس. حسنٌ، أليس الانتصاب سُلطة؟ والقضيب سُلطة؟ والسُّلطة في مجتمعنا رجل؟ لكن الفروج في ما تعشق مذاهب.


قصة بنت حملت من معلمتها



الكل مستغرب بس اقرأ للآخر
قصة حقيقة لفتاة تحمل من معلمتها في المدرسة،، حدثت بالفعل في هذه الأيام!!
((( منقولة ))) ((للحذر من العواقب الوخيمة للتصرفات الطائشة وعدم انتباه الآباء لبناتهم )))
قد تتفاجئون من العنوان وتظنون أنها ضرب من الخيال وأنه لا صحة بما نقول بأن هناك فتاة في هذه الحياة تحمل بالفعل من فتاة ولكنها مع الأسف حصلت فعلياً مع طالبة بالمدرسة، حتى قد يكون هذه الفتاة تقرأ بهذه السطور الآن.
حيث تدور أحداث هذه القصة في مدينة الدمام بالسعودية وقد تم تشبيه هذه القصة بالأحداث التي تدور في روايات ألف ليلة وليلة، حيث أن أحداثها تمتزح ما بين الخيال والأسطورة، ولن نطيل عليكم بالمقدمات الطويلة، فتعالوا معنا:
تدور أحداث هذه القصة حول فتاة في مدرسة الثانوية وهي بالصف الثالث الثانوي بمنطقة الدمام ولها نصيب من الجمال والحسن تفوق به مثيلاتها بالصف، مما جعل معلمتها تلتفت أنظارها إليها وتشتهيها بعيونها الشيطانية، فأصبحت تراقب سلوك هذه الطالبة في كل الأوقات وتجعل عيونها تلاحقها في كل مكان، مما دفع بالفتاة الى الانتباه لمعلمتها وتصرفاتها معها، ولكنها لم تعطي للأمر أهمية فلقد اعتبرته أنه تمييز لها من معلمتها، لتبادل هذه الفتاة البريئة معلمتها بنفس النظرات دون أن تشك أنها خبيثة وتسعى لمصالحها الشخصية، وأصبحت تتقرب إليها أكثر في كل يوم.
ومع الأيام تطورت الأمور بينهما بشكل سريع جداً وملفت ولم تكن حينها الفتاة تفكر بشكل صحيح بسبب صغر سنها وجهلها لأمور الحياة، ولكن المعلمة كانت تعرف تماماً ما تريده من هذه الفتاة وتخطط له جيداً، حيث كانت تختار الأوقات المناسبة لها لتطلب أن تجتمع بالفتاة وتأخذها من الفصل بحجج مختلفة في كل مرة دون أن يلاحظ أي أحد بوجود أمر مريب بينهما، وبدأ التقرب بينهما يزيد في كل يوم وأخبرت المعلمة الفتاة أنها أصبحت جزءاً من حياتها وأنها لا تستطيع الابتعاد عنها وأنه لا يمكنها أن تفترق عنها، ولكن الفتاة لم تقبل بالأمر في البداية وبنفس الوقت لم ترفضه بشكل جدّي، وهذا ما دفع بالمعلمة الى التقرب إليها أكثر وأكثر وتبث بها سمومها الشهوانية ليبدآ بملامسة الأيدي الى الأحاديث شبه الجنسية لتتطور فيما بعد الى القبلات الخاطفة والسريعة، وبعد فترة أخذ الموضوع يتطور أكثر فأكثر الى أن تحول الى مداعبات كبيرة في أماكن مختلفة الى حد التطور لاستخدام أدوات أخرى مع وجود حذر شديد من قبل المعلمة والفتاة، ومضت الشهور الدراسية على هذا الحال وأخذ الأمر يعجب هذه الفتاة أكثر وأكثر لتفنن المعلمة في كل مرة.
وفي أحد الأيام أصيبت الفتاة بالتعب والإرهاق المستمر والدوار مما أثار شكوك الأم التي بدأت تساورها حول ابنتها ويتملكها الخوف من التفكير حتى بما هو أسوأ، وعندما ساء الوضع عند الفتاة أخذتها والدتها لعمل الفحوصات اللازمة لتفاجأ بالنتائج والتحاليل أن الفتاة حامل، لينزل هذا الخبر كالصاعقة على رأس هذه الأم، فماذا ستفعل بهذه الفضيحة الكبرى التي تنتظرهم.
كاد الجنون يصيب الأم لمعرفتها أن إبنتها لم تغب عن ناظرها في أحد الأيام، حتى أنها لا تخرج لوحدها وأنهم بالأصل لم يكونوا يخرجون من البيت إلا للضرورة القصوى، وبوقتها تكون الأم مع إبنتها ولا تغيب عنها.
أخذت الأم ابنتها الى البيت مباشرة ولم تخبرها بنتائج التحاليل، فظنت الفتاة أنه مجرد عارض ويذهب مع الأدوية، ولم تدري بالكارثة التي كانت تنظرها حين الوصول الى البيت، وبقيت الأم صامتة طوال الطريق ولم تردد إلا “يا رب أستر”، وبعد أن استجمعت الأم قواها إستدعت إبنتها لتبدأ معها مرحلة الإستجواب الأولى لتعرف منها ما هي حقيقة هذا الحمل، ومن هو والد الطفل، وكيف ومتى؟؟ والعديد من الأسئلة التي تريد بها أن تعرف كيف حصل هذا الأمر ومن هو الفاعل، فبدأت معها الكلام قائلة: أين تعرفتي عليه ومتى ومن هو صديقك؟؟
أصيبت الفتاة بالصدمة من هذه الأسئلة ولم تدري ماذا تقصد والدتها بهذا الكلام، لتجيبها: عن أي صديق، وما هذا الكلام الفاضي، وأخذت الفتاة تدافع عن نفسها وأنها لم تفعل أي شيء خاطيء لأنها واثقة بنفسها أنها لم تقدم على فعل المنكر مع أي شاب، وبعد طول حديث دون فائدة فاجئتها أمها بقولها: وهذا الحمل من أين جاء؟؟ فكان هذا السؤال كالصاعقة على رأس الفتاة فهي لم تعرف أن الحامل التي تقصدها الأم هي نفسها!!
فأخبرتها أمها أنها هي الحامل لتصاب الفتاة بالانهيار والبكاء الشديد فهي حقاً لم تخطيء مع أي شخص، وانهالت الدعاوي من الأم على الفتاة التي أخذت تلطمها بيديها وتقول لها ستفضحينا بين الناس حسبي الله عليكي الله ينتقم منك، والعديد من الأدعية التي تخرج من أم بمكانها.
ولتأكد الفتاة أنه لم يقترب منها أي رجل، بقيت مصرة على موقفها مما دفع الأم لإخبار الأب بالموضوع، فأصاب الوالد الغضب الشديد والهستيريا والذي لولا تدخل أخوة الفتاة في الوقت المناسب لكان قتلها بين يديه، لتعترف بالنهاية أن العلاقة الوحيدة التي قامت بها هي فقط مع معلمتها منذ حوالي السبعة أشهر، وأخبرتهم بكامل قصتها معها، ولكن الأهل في هكذا حال لم يصدقوا هذه القصة التي إعتقدوا أنه بها تحاول التستر على الجاني الحقيقي، ولكن الفتاة أصرت على كلامها.
وعلى الرغم من كافة الضغوط التي تم ممارستها على الفتاة أصرت على أن العلاقة الوحيدة التي قامت بها هي فقط مع معلمتها
وسنكمل هذه القصة المشوقة فيما بعد ... إذا أعجبتكم .... اضغط على الاعجاب بالموقع   .
كل التفاعلات:
٤٤

عشاق لم يعرفوا المستحيل .... فى اطار الحب الأسطورى



 على غرار قصص الحب الرومانسية التي لازالت تحكى كعنتر وعبلة، وقيس وليلى، وسليم وأناركيل، وباريس وهيلين، وبيراموس وتيسبي، وغيرها من القصص الأسطورية التي تربعت على عرش الرومانسية وخلدت في الوجدان، برغم قد يعتقد أنها قصص من الخيال أو ولدت في زمن المعجزات، ولن تتكرر مرة أخرى، ليمرّ الزمان ويظهر أشخاص يعيدوا للأذهان زمن الحب والاساطير،  شخصيات تحدوا الظروف والعواقب واصموا آذانهم عن أحاديث الناس، عندما وجودوا توأم روحهم، وذلك لأنهم آمنوا بأنه لا سبيل للسعادة بعيدا عمن خلق لهم.

1- بلقيس اعادت النبض لقلب "نزار القباني "

بعد توقف دام ثلاثة سنوات عن كتابة الشعر الغزلي في النساء، نجحت "بلقيس" تلك الفتاة الجميلة ذات السعر المسدول في أن تُعيد الحياة من جديد لـ"نزار" الذي كان يخيم عليها اللون الأسود بعد وفاة زوجته "زهراء" وأبنه توفيق، فبعد لقائه بها عاد مرة أخرى لكتابة الشعر والدواوين، وحين تقدم لخطبتها اصطدم برفض أهلها بسبب شعره الغزلي في النساء بخلاف فارق السن فهي كانت في الثالثة والعشرون وهو في الأربعون، لكنهما لم ييأسا ولم يسمحوا للقدر أن يفرقهما، فظلوا سويا لمدة 7 سنوات لتلهمه بأجمل قصائد الشعر والغزل، ولأن الحب لا يعرف المستحيل تقدم لخطبتها مرة أخرى فقبل أهلها وتزوجها، وعاشا حياة زوجية مليئة بالحب والسعادة، ولكن شاء القدر  أن يفرقهما؛ فقتلت في حادث انفجار أثناء تواجدها بالسفارة العراقية ليخيم اللون الأسود على حياته مرة أخرى ورثاها بأجمل قصائده "بلقيس".

2- برغم الأعاقة.. "طه حسين" و "سوزان بريستو" نموذج للحب المستحيل

لم تقف أعاقة طة حسين حائلا في حبه، فحين التقي بـ"سوزان" لأول مرة في مدينة مونبيليه الفرنسية، عندما كانت تقرأ له مقطعا من شعر "رايسين"، فأحبها بحاسة السمع حين سمعت آذنيه نغمات صوتها، وعشقها بقلبه حين اعجب بطريقه القائها، فهو لم يكن في حاجة لحاسة البصر لكي يعشقها، حينها تذكر قول "بشار بن برد" والاذن تعشق قبل العين أحيانا، فسرعان ما طلب منها الزواج، ولم تقف أعاقته حائلا بينه وبين سوزان، فقبلت منه الزواج لأنها وجدت فيه شخصية عظيمة ومرموقة وقلب أبيض يستحق الحب، فظلت رفيقته حتي وافته المنية عام 1973.

3- على فراش المرض.. ستيني يلتقي بحبيبته بعد علاقة حب استمرت 50 عاما

وهو على فراش المرض، اراد رجلا ستيني بريطاني أن يهزم "السرطان" بعقد قرانه على حبيبته الأولى وصديقه طفولته بعد علاقة حب جمعت بينهما لأكثر من 50 عاماً، وقد التقي "أرثر هولاند" بمحبوبته "فال كاوين" منذ أن كانت في عمر 15 عاما، ليفرق بينهما القدر، لتتزوج من رجلا أخر وتنجب طفلين، وبعد مرور سنوات عديدة، لعبت الصدفة دورا هاما في لقائهما، حيثُ التقيا سويا في أحد المطاعم، ليسترجعا معا ذكريات حبهما، ولم يمنع مرض أرثر الذي توقف الأطباء عن علاجه

بعد أن يئسوا من شفائه وذلك لأنه وصل إلى مراحل متقدمه من السرطان، من عوده الحب من جديد فقرر آرثر الزواج من فال وقضاء أيامه الأخيرة بصحبتها.

4- رغم إصابتها بالشلل النصفي.. "حسام" لن يتنازل عن حب عمره "هبه"

حسام وهبه في ليلة وضحاها، اصبحا حديث مواقع التواصل الاجتماعي وذلك لتجسيدهما قصص الحب المثالية، فنجح حسام من خلال حبه الصادق والمخلص لـ"هبه" أن يعيد للأذهان ونشطاء الشبكات الاجتماعية قصص الحب الأسطورية كقيس وليلي، فبعد أن اصيبت خطيبته "هبه" بمرض جعلها تجلس على كرسي متحرك طوال حياتها، إلا أنه تمسك بها وقرر أن يكون رفيقا وعونا لها في حياتها ومرضها، فهؤلاء لم يعرف المستحيل لهما عنوانا.



5- لأن الحب لا يعرف المستحيل.. نجمات وقعن في غرام رجال أصغر منهن سنا

فتاة ترتبط برجل يصغرها في العمر هو أمر يراه البعض بأنه غير مقبول اجتماعيا وفكريا، لتأتي نجمات يكسرون كل القواعد والعادات، فلم يقف فارق السن بين الثنائي كارينا وشاهد الذى يصغرها بـ3 سنوات حائلا في طريقهما، وهو أيضا الحال عن الممثلة الأمريكية "ديمى مور" التي ارتبطت بعارض الأزياء أمريكي يصغرها بـ6 سنوات، وكذلك النجمة الهندية ايشواريا راى مع زوجها ابهيشيك باتشان الذى يصغرها بعامين ونصف العام.

6- رغم أنف السرطان..  رودين يتحدى المرض بالحب والزواج

رغم الآلام التي كان يُعاني منها الفلبيني "رودين" ، إلا أنه قرر أن يعقد عقد قرانه على محبوبته، إلا أن السرطان كان له رأى آخر، فهاجم كبده، وقبض على روحه بعد مرور 6 ساعات على زفافهما.

7- "ميندى" أحدي ضحايا المرض اللعين

إلا أنها كانت أقوي منه حين سرقت منه ساعات معدودة لتحتفل بزواجها على حبيب عمرها " بكالار "، فارتدت الفستان الأبيض وظلت ترقص وتضحك وتمتعت بكل لحظة باقية من حياتها التى انتهت فى ذات الليلة مع انتهاء حفل زفافها.


بنت تواعد شاب وهى متوفية


قصة أبكت القلوب
حدثنا من نثق بروايته عن حادثه غريبة حيث قال :
كان هناك شاب في مقتبل العمر وله معرفة بفتاة يحبها..... كانا يخرجان مع بعض
ويقضيان معظم الوقت معاً..
وبعد مدة من هذه العلاقة أحست الفتاة بالملل من هذا الشاب ففكرت في طريقه لتبعده
عنها ...؟؟
فأتته في يوم ..
وقالت له : إن أحد الشباب تقدم لخطبتي فوافق أبي عليه وأنا أيضا وافقت..
قال الشاب :مستحيل أن تكوني لغيري .....سآتي لخطبتك غداً من أبيك ..
قالت الشابة : لااااااااا لقد وافق أبي على الشاب واتفقا على يوم الخطبة.....فلذا
يجب علينا أن نفترق..
قال الشاب : لااااا لن نفترق وأنتي يجب أن تخرجي معي عندما أحب أن تخرجي وإلاَّ
سأخرج صورك وأرسلها لأبيك..
قالت الشابة : أرجوووووووووك لا تفعل فأنت تعلم ماذا يمكن أن يكون لو نشرت
صوري...
قال الشاب :إذاً تخرجين معي الآن ..؟؟؟ فوافقت الشابة.. وخرجا... واثناء نزهتهما
مرا على المقبرة في أحد أحياء الرياض ... فقالت الشابة: قف هنا ... قال الشاب :
لماذا ؟؟
قالت : أريد أن ادخل المقبرة لأقرأ الفاتحة على قبر أمي ..
قال الشاب: لاااااا لا يسمح لكي بدخول المقابر لأنكي فتاة..
قالت : ارجووووووك لا تحرمني هذه الأمنية المسألة كلها عشر دقايق..
قال الشاب : إذاً انزل معكي ....
قالت : لا ليس هناك حاجة...انتظرني في السيارة...
دخلت الفتاة المقبرة وانتظر الشاب في السيارة و كان الوقت ليلاً ..
مرت عشر دقائق....عشرون ...نصف ساعة ولم ترجع الفتاة...
قلق الشاب عليها فنزل من سيارته ....
وجد حارس المقبرة الباكستاني على الباب فقال له الشاب : أين الفتاة ؟؟التي مرت أمامك
قبل قليل ؟؟
قال البواب: لم يمر أحد من أمامي ولم يدخل المقبرة أحد من العصر..
قال الشاب : إذا لم تعترف فسأحضر لك الشرطة..
قال البواب: احضر من تريد فأنا لم أرى أحدا ولا تحاول أن تتهمني بشيء لم
افعله..
فاتصل الشاب بالشرطة ..
حضرت الشرطة للمقبرة وتم انتقال الشاب والباكستاني لضابط التحقيق بالمركز..
سمع الضابط أقوال الشاب بعد أن كشف كل أوراقه واعترف بعلاقته بهذه الفتاة
وسمع أيضا أقوال الباكستاني ..
فاحتار الضابط من هذه القضية..
وقال لن يحل هذا الخيط إلاَّ والد الفتاة..
طُلِب والد الفتاة للمركز... الضابط: هل أنت فلان ؟؟ والد فلانة ؟؟ والد
الفتاة؟
فقال نعم.. خير ماذا حدث..؟؟؟
الضابط : أين ابنتك ؟؟
والد الفتاة : توفيت من عامين .. لماذا؟؟
هنا صرخ الشاب ... معقوووول ......؟؟؟ لقد كانت معي من ساعتين.... ؟؟؟
والد الفتاة: أنت مجنون..؟؟ ابنتي متوفاة منذ عامين ...؟؟
الضابط : مممممم .... إذا دلنا على قبرها لنرى القبر ونرى ما هو الموضوع
بالضبط ؟؟
والد الفتاة : ولكن... ؟؟
الضابط :ليس هناك حل آخر .. حتى نرضي ضمائرنا ويتم معرفة الحقيقة ..
ذهب الجميع للمقبرة أمر الضابط أن يحفرو القبر ..
حفروا القبر ...
ويا للمفاجأة ... لقد كانت صدمة للجميع فقد رأوا شيئاً لا يوصف ..
انه منظر غريب وعجيب ...
اقترب الجميع من القبر لتأكد مما فيه اكثر ..؟؟
فإذا بهم يروا ...
....
وبعد نبش قبرها بحضور الشرطة والوالد والشاب وحارس المقبرة
اذ يجدون الفتاة في قبرها بدون كفن وبنفس الملابس التي ذكرها الشاب وهي في سبات عميق ميتة
لكن الملفت أنها جثة كأنها دفنت حالآ
لحمها طري لم يتغير مع انها دفنت منذ يزيد عن عام
أما عن والدها فسقط مغمى عنه والشاب احتضنها وبدأ يناديها حبيبتي لقد حضرت ومعي والدك في حالة هستيريا ابعدته الشرطة وطلبت الإسعاف فنقلت للمستشفى لتجرى عليها الفحوصات
وعند وصولها للمستشفى أخذت لغرفة الإنعاش وبقية فيها مدة تزيد عن أسبوع
فهي لازالت حية لكنها لا تتكلم ومنع الشاب من الدخول لها
اما والديها فهم يزوروها لكن دون جدوى فهي لا تحادثهم تكتفي بالنضر وعند الحاحهم في التحدث اليها تخلد للنوم تاركتآ اسئلة كثيرة بدون إجابات
وفي احدى الليالي دخل شاب للمستشفى في حادث سيارة خطيرة ووضع في العناية المركزة
اما الشاب فكان حبيبها قد اتفق مع سيارة الإسعاف ان تعطي معلومات خاطئة للممرضين لغاية وصول الطبيب صباحا وبعد ساعات من دخوله اذ هو يبحث عنها فوجدة غرفتها ودخل لها وهي انكرته وبدأت في الصراخ قائلة
انت ضيعت حياتي فأنا كنت سعيدة ومرتاحة لماذا لماذا ؟؟؟؟
وبعد معانقته لها بدأت تهدأ وتسرد له حكايتها
أنها في يوم أحست بدوار وٱصفر وجهها ولم تكن تأكل وشك فيها أهلها أنها حامل ارو أخذها للمستشفى فرفضت قائلة ان كنتم لا تثقون بي دعوني أرحل فسمع إخوتها ذلك فبدأوا بضربها لشكهم أنها حامل من أحد جيرانهم
يضربون فيها بعنف وجهالة ووالدهم يقول
إغسلوا شرف العائلة والأم تبكي وتقول إبنتي إبنتي
والفتاة أتتها نوبة عصبية وبدأ ينخفض ضغطها وتكاد تختنق وتموة فوقف الإخوة عن ضربها وهي بالكاد تخرج كلمات لم يسمعها سوى والدها بعد خفض أذنه عند شفتيها وهي تهمس وعينيها منقلبة ( لم أفعلها يا أبي لم أفعلها )
فأغمي عليها وكانت الفجر من يوم الأحد فٱعتقدو انها ميته فغسلوها وكفنوها وأخذوها الى قبرها ودفنوها
وتسرد قائلة والدموع تنهمر وترتجف
استيقضت فوجدت ضلمة في ضلمة
تحققت وحاولت النهوض فتأكدت اني في قبري معتقدة اني ميتة انتضر من يسألني في القبر عن ديني ونبي
الا اني بقيت هناك اكثر من ساعة واسمع اناس يتحركوز فوق
وانا انادي انقذوني لكن دون جدوة فبدأت تحفر بأضافرها من الجهة اليمنى ولحسن حضها ان قبرها كان في آخر الصف ومن الجهة اليمنى لها حافة الواد
وبعد حفر لساعة رأت النور وبدأت تتنفس وتستمر في الحفر حتى خرجت ووضعت اوراق النخل لتغطي الثقب الذي خرجت منه
وذهبت الى اقرب منزل في طريقها وكان الليل فطلبت الإستضافة فأضيفة وأعطية ملابس لقولها لهم ان أناس حاولوا اغتصابها فهربت وهي كانت فيها اثار ضرب مما جعل اهل البيت يصدقونها وفي الصباح ودعتهم ورحلت فبدأت تعمل متنكرة وتعود ليلا لقبره الذي اصبح منزلها حتى التقت بالشاب
فأخذها وهربوا من المستشفى الى قريته وزوجها أهله بها بعد تسميتها على اسم ابنت عمه التي طانت مريضة بالسرطان وتحتضر وعاشت معهم على انها هي في اوراقها الثبوتية بعد موت السيدة
وهنا اكتملت قصة الشاب الذي احب الفتاة الميتة

متابعه بقي بعد اذنكم للمزيد من القصص