أنا عاهرة ... إعترفات فتاة عاهرة



قصة عاهرة

أنا عاهرة، لست مجرد فتاة ولست كباقي الفتيات اللواتي يستمتعن بحياتهن السعيدة، لست من اللواتي يستمتعن بالسفر إلى جزر الفيجي أو المالديف مع أزواجهن، ولست من اللواتي يستمتعن بعذريتهن.
هناك شيء يميزني عن الجميع، أتدري ما هو؟ كوني عاهرة رخيصة ومتاحة للجميع، هذا يجعلني حثالة المجتمع، يجعلني أتلقى الإهانات باستمرار.
أستيقظ في الليل بعد رحيل الشمس، أتناول وجبتي المعتادة، أرتدي لباسي الفاسق المعتاد وأتجه إلى الحانة فهناك الكثير من الأحاسيس والغرائز المكبوتة، على القدوم كل يوم في كل ليلة لإرضائها مقابل ثمن بخس وإهانة لا تنسى.

 يعاملونني كدمية، يستمتعون بي، وأحيانا يبصقون في وجهي، أعود إلى بيتي بعد منتصف الليل وأنا منهكة وغير قادرة على المشي، أتناول بعض الأقراص المهدئة التي تساعدني على النوم ونسيان تلك الإهانة لأنني أجد صعوبة في ذلك.

كما أنني لا أستطيع النوم بدونها، إنه يوم متعب حقا، هكذا تمر أيامي، صدقني أنا لم أختر هذا الطريق يوما، هناك أشياء تخرج عن إرادتنا وتدفعنا لارتكاب بعض الحماقات التي لن ينفع الندم عليها، هذا ما حدث معي.

قبل سبع سنوات كنت أواعد شخصا، ليس مجرد شخص، إنه فارس أحلامي وزوجي المستقبلي، شخص تجاوزت معه كل الحدود رغم أنني أنتمي إلى عائلة محافظة، لم أهتم لذلك قط، لم أهتم لسمعة عائلتي وما إلى ذلك، كل ما كان يهمني هو أن أكون برفقة هذا الشخص المثالي الذي سيتحول فجأة فيما بعد إلى وحش آدمي، وثقت به ثقة الأعمى في عصاه، فعلت كل شيء من أجله ليظل بجانبي، لكنه رحل ولم يعد بعد أن أدرك أنني حامل منه ونحن لم نتزوج بعد، في تلك اللحظة أدركت كم كنت حمقاء غبية، وعدني أنه سيأتي لأخدي أنا وطفلي لكنه لم يعد.


شوهت صورتي وسمعة والداي وأصبحت حديث الساعة في الحي والعائلة، الجميع يتحدث عني بالسوء، لقد خذلت ثقة وتنشئة والداي لي، لم أرى دموع أبي يومًا لكنه أذرفها بغزارة ذاك اليوم، من منا يرضى أن يشاهد أباه يبكي أمامه؟ طبعا لا أحد، لم يشعروا بي، كان الذنب ذنبي فما كان بيدي سوى الرحيل إلى مكان بعيد لا يعرفني فيه أحد، قمت بعملية إجهاض لأنني لا أريد أن يربطني أي شيء بذلك الوحش بعد، مررت بسنوات من الغربة والألم النفسي والإحباط، سنوات من الكآبة والعزلة لدرجة أنني فكرت في الانتحار عدة مرات…

وجدت نفسي في وضع يرثى له، أصبحت عالة على نفسي، قمت بالبحث عن وظيفة لكنني لم أجد، وجدت نفسي في صراع من أجل البقاء وبالصدفة تعرفت على صديقة أخدتني إلى شقتها وبعد الكثير من الحديث سألتها عن عملها وأجابتني قائلة بغضب “العالم سيء.

أنا عاهرة بائعة هوى” فاقترحت على أن تجد لي وظيفة في الملهى الذي تعمل فيه وبدون سابق تفكير وافقت، كان هناك حقد وغضب بداخلي أردت الانتقام من نفسي بأي وسيلة وكانت هذه هي الفرصة، كان هذا أسوء قرار اتخذته في حياتي، في هذا العمل المقرف تحملت الكثير من الإساءات والآلام الجسدية والنفسية من أجل لقمة عيش مقرفة، كسرت كل أحلامي وأهدافي. لقد دمرت كل شيء، لم أعد صالحة لشيء. لا حق لي في الكرامة والاحترام. لا حق لي في الحب أو أي شيء من هذا القبيل.



في الحانة بينما صديقاتي يقمن بإغراء الزبائن واصطيادهم أنا أنظر إلى هذا الكم الهائل وأتساءل لماذا يخون هؤلاء زوجاتهم. لماذا يا ترى؟ في ذلك اليوم لمحت شخصا يراقبني باستمرار ويطيل النظر في عيني كذئب يترقب فريسته، ظننته مجرد زبون آخر يجيد لغة الجسد.

اقتربت منه وسألته قائلة: أنت لست من هنا؟
أجاب قائلا: نعم، أنا هنا من أجلك.
– كم ستدفع إذا؟
– كل شيء. لكن قبل ذلك، ما رأيك في فنجان قهوة؟
– هل هذا سيدخل ضمن خدمتي؟
– أجل.
– حسنا. أراك غدا في المقهى المجاور.
كان هذا هو الحوار الذي دار بيني وبين هذا الغريب ذاك اليوم…

في الغد ذهبت إلى المقهى حيث اتفقنا. لمحته من بعيد واتجهت نحو طاولته وهو يستمر في مراقبتي. جلست بقربه وأخبرته أن يقول ماذا لديه لأنني في عجلة من أمري…لم ينطق ولا بكلمة واحدة، نظر إلى لبرهة ومد يده إلى جيبه وأخرج خاتما. وضعه أمامي وقال: هل تتزوجين بي؟ لم أصدق.
ظننت أني أحلم وأنا في صدمة سألته قائلة: هل تمزح معي؟
– كلا. أنا أعني ما أقوله حقا.
– أنت غريب ولا تعرفني جيدا. أنا عاهرة ولدي ماض سيء كما أن الناس تحكي قصة العاهرة وكأنه أمر اعتيادي.

أنت تستحق الأفضل فمن يرضى أن يتزوج عاهرة؟ أظنك وقعت في الاختيار الخطأ سيدي..

كنت أراقبك منذ مدة وأعرفك جيدا. أنا أيضا خدعت وخدلت من طرف إحداهن، أنا أيضا لدي ماض سيء، لكن كل هذا لا يهم، هناك شيء يميزك عن الأخريات وبعد موافقتك سنصلح كل شيء سيدتي، لست مضطرة للعودة إلى ذلك العالم مجددا. لست مضطرة على تحمل الأذى والإساءات بعد الآن، حان الوقت لتستريحي، لا يهمني ماضيك ولا يهمني إن كنت سيئة، كل ما يهمني هو أن أفتح عيني في كل صباح وأجدك بجانبي. لنغلق هذه الصفحة ونبدأ من جديد ما رأيك سيدتي؟
لأول مرة في حياتي أشعر فيها أنني إنسانة ولأول مرة في حياتي يعاملني شخص هكذا. لم أعرف ماذا أقوله. توهجت احاسيس الحزن والفرح بداخلي، لا أجد وصفا لما أشعرني به ذلك الغريب ذاك اليوم. لقد أيقظ شيئا ما بداخلي. وافقت بكل فرح، مر حفل الزواج بخير وأمضينا شهر العسل في جزر الفيجي وأنا الآن حامل بطفلي الثاني.



خيانة زوجية حقيقة ولكن بطريقة مضحكة .. والجن طلع مظلوم







الزوجة الخائبنة 

 أقنعت الزوجة الجميلة ذات الجسد الممشوق زوجها الذي تزوجها رغم معارضة والدته لكونها فتاة متفتحة ومتبرجة.. بأن فيها مسا من الجان وأنها لذلك لابد أن تنام في غرفة النوم ليلا بمفردها حتى يتم علاجها من هذا المس.

احضر لها الشيوخ الذين يعالجون المس ويخرجون الجن، لكنها ظلت تدعي أن الجان لم يتركها وأنه يأمرها بأن تنام بمفردها وإلا سيخطف طفلتها الصغيرة وسيأذي زوجها. وبالفعل استجاب الزوج لها وأصبح ينام بجوار طفلته في حجرة أخرى بعد أن تتركهما عند منتصف الليل وتدخل إلى حجرة نومها بعد أن تزعم له أن الجان وصل ويأمرها بأن تنفرد به!
كانت تقضي عدة ساعات في الحجرة وتخرج منها منهكة للغاية كأنها تؤدي عملا شاقا.. جاء مرة أخرى بالمعالجين دون فائدة.. في إحدى الليالي تنصت بأذنيه على باب الغرفة وهو يرتعش خوفا، فسمع تأوهاتها وصراخها المكتوم كأن أحدا يفعل بها شيئا!.. ظن أن الجان يضربها.. حاول أن يطرق الباب لينقذها او يدخل عليها لكنها كانت قد حذرته من ذلك حتى لا يفتك به الجن.


انتظرها حتى خرجت وعندما سألها عن سر تأوهاتها وصراخها المكتوم، انزعجت بشدة لتنصته عليها، وحذرته أن يفعل ذلك مرة أخرى وإلا عرض نفسه وطفلته للضرر وربما يحرق الجن الشقة بمن فيها!.. ثم فاجأته بمفاجأة مريرة وهو أن الجن الذي يسكن جسدها يأمرها بأن تمارس الجنس معه وأنها لا تستطيع أن ترفض ذلك لأنه تمكن منها وأن ما يسمعه من أصوات، تحدث أثناء معاشرة الجن لها!!
لجأ مرة أخرى إلى المشايخ دون فائدة.. لكن أحدهم طلب منه أن يضع جهاز تسجيل صغيرا أسفل سرير النوم دون علم زوجته لأنه يريد أن يسمع ما يتم خلال الساعات التي تختلي فيها بنفس حسب أوامر الجن. وبالفعل وقبل أن تهم زوجته كعادتها كل ليلة بدخول غرفتها واغلاق الباب عليها، كان قد وضع جهاز التسجيل في المكان المحدد.
بعد ساعات خرجت لتدخل الحمام، بينما أخذ هو التسجيل وهو يرتعد خوفا من الجن وذهب إلى الشيخ الذي فتح التسجيل ليكشف المفاجأة المدوية.. فزوجته تخدعه وتقيم حفلة جنس جماعي يوميا حيث يمارس الجنس معها أكثر من شخص خلال ساعات خلوتها. تم ابلاغ مباحث قسم حدائق القبة بالقاهرة، فأمر مدير مباحث القاهرة باستئذان النيابة لاقتحام الغرفة أثناء خلوة الزوجة بنفسها.
وبعد وقت من دخولها كالمعتاد وبعد أن استمع الزوج للاصوات التي تخرج منها، اقتحمت الشرطة الغرفة لتجدها تمارس الجنس مع شخص وهما عاريان تماما، بينما قفز آخر هاربا من نافذة الغرفة المفتوحة في الشقة التي تقع بالدور الارضي.. حيث كان عشاقها يأتونها من النافذة لم ينتبه الزوج بأنها تتركها مفتوحة!
أمر ابراهيم عيسى مدير النيابة بحبس الزوجة وعشيقها على ذمة التحقيق واحالة الزوجة إلى المحاكمة العاجلة بتهمة الزنا وتحريز شريط الكاسيت الذي فضحها

شاب مراهق يغتصب اخته – قصة اغتصاب الاخ لاخته ... زمن عجيب


حبيت انقلها لكم لعلكم تستفادو منها


“عادت الأم من عملها وبدأت تتزين استعدادا للسهر مع زوجها ليلة رأس السنة خارج المنزل . وعندما عاد زوجها من عمله وجدها مستعدة تماما ومتزينة كما لو كانت ليلة زفافها..

ووضع يده في يدها وذهبا ليسهرا معا ليلا طويلا في إحدى الفنادق حيث الغناء والطرب والفجور والمجون . ذهبا معا وتركا إبنهما البالغ من العمر عشرون عاما مع إبنتهم الوحيدة البالغة من العمر الرابعة عشر.

بعد قليل وجدت الفتاة إن النوم هو خير ما تودع به عامها الحاضر وخير ما تستقبل به عامها الجديد . ذهبت البنت إلى غرفتها لتنام وتخلد في سبات عميق .

أما الشاب فقد وجد شاشة التلفزيون هي خير ما يقضي عليه وقته وأخذ الريموت كنترول يستعرض الفضائيات الواحدة تلو الأخرى . ولقد كانت فرحته عظيمة عندما وقع نظره على قناة فضائية خلاعية تتكلم العربية وهي تعرض لقطات وأفلام إباحية اللقطة تلو الأخرى .

المنزل فارغ وأخته نائمة وأبواه ذهبا ليسهرا ليلا طويلا … الجو مناسب للمزيد من السهر على هكذا محطات خلاعية لا سيما وأنه في سن المراهقة .. بعد قليل لم يتمالك الشاب المراهق نفسه فتجرد من ملابسه كلها .. وإستمرت تلك الفضائية الخلاعية الإباحية في عرض المزيد من مشاهد الإثارة *****ية فلم يتمالك المراهق نفسه وفكر ماذا يفعل؟

وفي لحظة غاب فيها الوازع الديني؟؟؟….
وفي لحظة غابت فيها رعاية الأسرة؟؟؟….
وفي لحظة غاب فيها العقل تذكر أخته النائمة … فهرع إليها مسرعا وكشف غطاءها وجردها من ملابسها وإنقض عليها كما ينفض الذئب على فريسته.. إستيقظت الفتاة وعندما شاهدت أخاها عاريا متجردا من ملابسه في حالة من الجنون يريد إغتصابها فقد وعيها وأغمي عليها ..

لم يكترث الشاب المراهق لما أصاب أخته وتابع فعلته الشنيعة وإغتصابها بجنون لا مثيل له .. وهنا أفاقت الفتاة لتجد نفسها أمام واقع أليم يندى له الجبين ،، لقد فقدت عذريتها وهي أغلى وأعز ما تملك ؟؟؟ ..

نظرت في أخيها وقد فقدت صوابها وصاحت بصوت سمعه معظم سكان العمارة صوت آه آه آه لقد كانت آه طويلة جدا جدا جدا وبصوت حقيقة يشبه زمور الخطر..أنا أسكن في نفس العمارة في الدور الأرضي وهم يسكنون في الدور الثالث إستيقظت مفزوعا من صراخها وهرعت إلى مصدر الصوت أنا وجميع الجيران في العمارات كلها .

كانت تطرق الباب تريد الخروج من المنزل وأخوها يمنعها وهي تقول آه بصوت رهيب ..أدرك الجميع وجود خطر عظيم وقررنا كسر الباب .. كسرنا لباب ووجدنا الشاب العاري يطارد أخته التي فقدت صوابها وأصبحت مجنونة بمعنى الكلمة .. النساء معنا يتحدثون إلى الفتاة ما بك؟

لكنها لا تجيب إلى بشئ واحد تقول آآآآه وتشير إلى أخيها بإصبعها … لقد أصبحت خرساء أيضا .

خرساء ومجنونة ..

إن منظر أخوها العاري صدمها صدمة كبيرة فقدت معها عقلها وجريمة أخيها البشعة أفقدتها القدرة على الكلام والتعبير عن بشاعتها فأصبحت خرساء .

إتصلنا بالشرطة التي هرعت إلى مكان الجريمة ودخلنا الصالون لنجد شاشة التلفاز تعرض أفلاما إباحية على إحدى القنوات الفضائيات والشاب مكتوفا بين أيادينا وهو عاري ..

علم الجميع بالخبر …

سيارة إسعاف أخذت الفتاة إلى المستشفى لعلاج النزيف … سيارة الشرطة أخذت الشاب إلى القسم ..
دورية من الشرطة رابطت على باب المنزل منتظرين رجوع الأم والأب من سهرتهما …وقبل أذان الفجر بساعة عاد الأبوين الأم والأب مثمولين ليجدا خبرا … حقيقا .. يستقبلا فيه عامهما الجديد …

مأساة حقيقية ليست وحيا من الخيال … لم أقرأها في صحيفة أو مجلة بل كنت شاهد عيان على إحداثها .. وفي الختام وبعد الأثر العميق الذي تركته هذه الجريمة في نفسي أحب أن أزف إليكم هذه التهاني :

مبروك علينا التقدم والحداثة !!!!!!!!!!!!!!

مبروك علينا الثقافة والابداع !!!!!!!!!!!!!!

مبروك علينا نسيان الدين والاخلاق !!!!!!!!!!!!!!

مبروك علينا حياة الغرب والمساواه !!!!!!!!!!!!!

مبروك علينا كل حديث وفن وابداع !!!!!!!!!!!!!!

هذه هى نهاية كل هذه الأشياء التى نتشدق بها ليل نهار 

ناقص حاجة واحدة .... المرأة تطلب المساواه فى كل شيئ .... حت الحمل تريد الرجل يحمل مثلها

آه يا عرب آه ..... قال سيدنا عمر رضى الله عنه : كنا أذلة فأعزنا الله بالاسلام ... فإن تركناه أذلنا الله

والله صدقت يا سيدى هذه الأيام تحقق فيها قولك

الله المستعان ... ربنا يخرجنا من هذه الدنيا على خير

الهوية الجنسية ... قصة فتاة مثلية في مجتمع عربي




 .... قصة حقيقية ...... (((
منقولة))))

«عرفتُ العديد من الشبان منذ سن المراهقة، وخضت الكثير من التجارب مع الرجال إلى أن دخلت الجامعة، ثم أصبحت أكثر نضجًا وبدأت أفكر جديًّا في سبب فشل علاقاتي العاطفية وعدم تخطي أيها الخمسة أشهر الأولى، رغم قدرتي على إغراء وجذب أي رجل يعجبني، لكني كما لو كنت على عجل، أبحث عن شيء غامض لا أعرف ماهيته»، هكذا تحدثت التونسية سارة، الفتاة المثلية ذات الـ24 عامًا، إلى «منشور».

ابتسمتْ قبل أن تغمض عينيها وتسترجع المشهد، ثم واصلت حديثها: «أذكر جيدًا تلك الليلة، ذهبت إلى بيت صديقتي المقربة التي أعرفها منذ سنين عديدة كي أجهز معها حقيبتها وأرافقها إلى المطار، على أمل أن أراها في الإجازة القادمة».

«لم يكن أحد في البيت سوانا، رتبنا كل لوازم السفر وشربنا كثيرًا، كنا في كل مرة يتقاطع نظرنا نبكي بحرقة بكاء فراق أُمٍّ لابنها. سفرها سوف يطول هذه المرة، اقترحَتْ أن نرقص على أنغام موسيقى فرنسية هادئة، قبلتُ الدعوة، ضممتُها إليَّ وعانقتها بشدة فاحتضنتْ وجهي بين يديها وقبَّلتني دون إنذار قبلة طويلة النفس من فمي، حينها فقط أدركت ما أحب: أنا امرأة تعشق النساء».



تحدثت سارة طيلة الوقت والبسمة تعلو مُحيَّاها، فخورة بتجربتها الأولى، لكنها استاءت عند ذكر المجتمع الرافض لها، وأشارت إلى أنه حمّلَها «وِزر رغبتها». ابتسامتها التي اختفت هي بِنْتُ وضع اجتماعي شديد التعقيد، إذ تشكِّل المثلية الجنسية جدلًا واسعًا وتضاربًا في الأفكار والمواقف بين الأطباء والفلاسفة ورجال الدين وحتى العامة في المنطقة ويُعتبر الحديث فيها من الأمور المعيبة المرفوضة، فجنسانية الفرد ملك للمجموعة التي حددت ضوابط وأدوارًا عليه الالتزام بها، والخروج عن نسق المجموعة مرفوض «اجتماعيًّا»

حوصرت المرأة في المجتمعات العربية بصور رمزية عدة ليس من بينها المثلية، تراوحت بين القديسة والأم والعاهرة، ورفضتها الأديان السماوية كذلك، إذ وصلت عقوبتها في الإسلام إلى القتل «مَن وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به». وعدَّ ابن حجر الهيتمي «السحاق» من الكبائر، وذكر ذلك في كتابه «الزواجر عن اقتراف الكبائر»، واستدل على حرمانيته بقول النبي: «السحاق زنا النساء بينهن».

الكتاب المقدس أيضًا يرفض المثلية، أو بالأحرى يدين الممارسات الجنسية خارج إطار الزواج أصلًا، سواءً كانت مع شخص من الجنس نفسه أو من الجنس الآخر. جاء فى .. العهد الجديد .. «‏اهْربُوا مِنَ العَهَارَةِ.‏ كُلُّ خَطِيَّةٍ أُخْرَى يَرْتَكِبُهَا الإِنْسَانُ هِيَ خَارِجَ جَسَدِهِ،‏ أَمَّا الذِي يُمَارِسُ العَهَارَةَ فَيُخْطِئُ إِلَى جَسَدِهِ الخَاصِّ».‏

تتداخل في العلاقة الجنسية عوامل عدة، من بينها الجنس، والتوجه الجنسي للممارِس، والإثارة الجنسية، والمتعة، والإنجاب.

العلاقة الجنسية في مجتمعنا مرتبطة بالأخلاق وتَصوُّر مفهوم الأنوثة، وبالتالي يفرض هذا المجتمع على الأنثى أن تتحلى بالأخلاق والحياء، فإذا اخترقت النظام يعيده الرجل عن طريق الجنسانية، لنكون بذلك أمام ظاهرة العنف الممارَس على أساس الجندر.

على هذا الأساس، يُعد تخلي المرأة عن الرجل ولجوئها إلى امرأة «مثلها» تهديدًا للمنظومة الذكورية، فكيف باستطاعة المرأة التخلي عن الرجل وفحولتهوكيف لا تشعر معه بالمتعة وهو من قننها وضبطها بمعايير تتماشى ورغبته؟ ألم يعد قضيبه كافيًا لسدِّ فراغها واحتياجاتها؟

تقول درَّة (32 عامًا) إنها لم تشعر بالنشوة والسعادة والحب إلا مع بنات جنسها. تأخذ نفسًا من سيجارتها وتضيف: «المرأة أعلم باحتياجات المرأة أكثر من الرجل، فقد تقاسمنا نفس الوجع والرغبة والألم والفرح».

توضح لـ«منشور» أن «صديقتي تستطيع أن تُشبع رغباتي أكثر من الآخَر (الرجل)، فهي تعرف جيدًا معالم الجسد الأنثوي. صديقتي لم تخذلني كما خذلني معشر الرجال سابقًا».

الاهتمام بالمثلية عند الذكور أوقع فكرة المثلية الأنثوية تحت طائلة التهميش ووضعها في خانة الفانتازيا الجنسية باعتبار الذكور طرفًا في العلاقة، ويبدو ذلك واضحًا في التعليقات التي انهالت على تدوينة ..فيس بوك .. لفتاة مصرية تزوجت من صديقتها، وتراوحت بين مهاجم رافض لفكرة العلاقة، ومتفاجئ من حدوث المثلية بين فتاتين، إلى جانب من ذهب خياله إلى تمنِّي المشاركة.

هكذا تُهمَّش المثلية الأنثوية تمامًا، لذلك عندما أجرت الأكاديمية الكويتية الدكتورة عالية شعيب دراسة عن النساء المستعدات لدخول علاقة جنسية مثلية في بلادها عام 2000، كانت النتائج مفاجئة، فنسبة 30 إلى 40% من المئة متطوعة محل الدراسة، اللاتي تراوحت أعمارهن بين 17 و44 عامًا، قلن إنهن مستعدات لفعل ذلك نتيجةً لمشاكل تتعلق بتعقيدات اجتماعية ونفسية مررن بها، تعود إلى عشرات الأسباب، منها غياب الوازع الديني وأسباب سيكولوجية وفسيولوجية.

وفي دراسة أخرى، كشف الدكتور عبد الله السبيعي، استشاري الطب النفسي في كلية الطب بجامعة الملك سعود في الرياض، أن أكثر من 70% من المثليات في المملكة لا يرغبن في تعديل أو «علاج» سلوكهن.

وأثارت الأستاذة الجامعية التونسية آمال قرامي جدلًا واسعًا، بإعلانها أن القرآن لا يورد أحكامًا لعقاب المثلية الجنسية، وأن كل الأحكام المتداوَلة، من الرمي من حالق والحرق، مجرد اجتهادات فقط، وأشارت كذلك إلى أن بيت الرسول محمد كان فيه «مخنث» ولم يسيء إليه أو يقطع رأسه، وكذلك بيوت الصحابة التي اتَّسعت لغلمان ومخنثين.

قرامي لفتت إلى رحابة صدر المجتمع وقتها لاحتواء المختلفين جنسيًّا ودينيًّا وعرقيًّا، وأنه كان أكثر وعيًا بالاختلاف والتنوع من الصرامة التي نتعامل بها اليوم، وكأننا «لا نرى وجهًا لقبول الآخر».

يهتم المجتمع بالحديث عن المثلية الجنسية عند الرجل أكثر منها عند المرأة، فالمساس برجولة الرجل وفحولته، وإرباك الصورة النمطية التي حددها المجتمع سلفًا عن طريق تقسيم الأدوار بين الأنثى والرجل، جعل من المثلية خطًّا أحمرلا يجب على الرجل تخطيه، فكيف للسُّلطة أن تنهار وللنظام الكوني أن يسقط؟ وكيف للرجل أن يتشبَّه بالمرأة ويصبح «خنثويًّا»؟

نعم، المجتمع يهتم بمسألة المثليين أكثر من المثليات، غير أنه يرفض كليهما بشدة وينبذهما، باعتبار أن المثلية حرمتها الديانات السماوية. وعادةً ما يلجأ الرجل إلى الضرب والقتل والجَلد لردع مثل هذه الممارسات، فالعنف حل مثالي لإعادة خلق نسيج اجتماعي متجانس. حسنٌ، أليس الانتصاب سُلطة؟ والقضيب سُلطة؟ والسُّلطة في مجتمعنا رجل؟ لكن الفروج في ما تعشق مذاهب.


قصة بنت حملت من معلمتها



الكل مستغرب بس اقرأ للآخر
قصة حقيقة لفتاة تحمل من معلمتها في المدرسة،، حدثت بالفعل في هذه الأيام!!
((( منقولة ))) ((للحذر من العواقب الوخيمة للتصرفات الطائشة وعدم انتباه الآباء لبناتهم )))
قد تتفاجئون من العنوان وتظنون أنها ضرب من الخيال وأنه لا صحة بما نقول بأن هناك فتاة في هذه الحياة تحمل بالفعل من فتاة ولكنها مع الأسف حصلت فعلياً مع طالبة بالمدرسة، حتى قد يكون هذه الفتاة تقرأ بهذه السطور الآن.
حيث تدور أحداث هذه القصة في مدينة الدمام بالسعودية وقد تم تشبيه هذه القصة بالأحداث التي تدور في روايات ألف ليلة وليلة، حيث أن أحداثها تمتزح ما بين الخيال والأسطورة، ولن نطيل عليكم بالمقدمات الطويلة، فتعالوا معنا:
تدور أحداث هذه القصة حول فتاة في مدرسة الثانوية وهي بالصف الثالث الثانوي بمنطقة الدمام ولها نصيب من الجمال والحسن تفوق به مثيلاتها بالصف، مما جعل معلمتها تلتفت أنظارها إليها وتشتهيها بعيونها الشيطانية، فأصبحت تراقب سلوك هذه الطالبة في كل الأوقات وتجعل عيونها تلاحقها في كل مكان، مما دفع بالفتاة الى الانتباه لمعلمتها وتصرفاتها معها، ولكنها لم تعطي للأمر أهمية فلقد اعتبرته أنه تمييز لها من معلمتها، لتبادل هذه الفتاة البريئة معلمتها بنفس النظرات دون أن تشك أنها خبيثة وتسعى لمصالحها الشخصية، وأصبحت تتقرب إليها أكثر في كل يوم.
ومع الأيام تطورت الأمور بينهما بشكل سريع جداً وملفت ولم تكن حينها الفتاة تفكر بشكل صحيح بسبب صغر سنها وجهلها لأمور الحياة، ولكن المعلمة كانت تعرف تماماً ما تريده من هذه الفتاة وتخطط له جيداً، حيث كانت تختار الأوقات المناسبة لها لتطلب أن تجتمع بالفتاة وتأخذها من الفصل بحجج مختلفة في كل مرة دون أن يلاحظ أي أحد بوجود أمر مريب بينهما، وبدأ التقرب بينهما يزيد في كل يوم وأخبرت المعلمة الفتاة أنها أصبحت جزءاً من حياتها وأنها لا تستطيع الابتعاد عنها وأنه لا يمكنها أن تفترق عنها، ولكن الفتاة لم تقبل بالأمر في البداية وبنفس الوقت لم ترفضه بشكل جدّي، وهذا ما دفع بالمعلمة الى التقرب إليها أكثر وأكثر وتبث بها سمومها الشهوانية ليبدآ بملامسة الأيدي الى الأحاديث شبه الجنسية لتتطور فيما بعد الى القبلات الخاطفة والسريعة، وبعد فترة أخذ الموضوع يتطور أكثر فأكثر الى أن تحول الى مداعبات كبيرة في أماكن مختلفة الى حد التطور لاستخدام أدوات أخرى مع وجود حذر شديد من قبل المعلمة والفتاة، ومضت الشهور الدراسية على هذا الحال وأخذ الأمر يعجب هذه الفتاة أكثر وأكثر لتفنن المعلمة في كل مرة.
وفي أحد الأيام أصيبت الفتاة بالتعب والإرهاق المستمر والدوار مما أثار شكوك الأم التي بدأت تساورها حول ابنتها ويتملكها الخوف من التفكير حتى بما هو أسوأ، وعندما ساء الوضع عند الفتاة أخذتها والدتها لعمل الفحوصات اللازمة لتفاجأ بالنتائج والتحاليل أن الفتاة حامل، لينزل هذا الخبر كالصاعقة على رأس هذه الأم، فماذا ستفعل بهذه الفضيحة الكبرى التي تنتظرهم.
كاد الجنون يصيب الأم لمعرفتها أن إبنتها لم تغب عن ناظرها في أحد الأيام، حتى أنها لا تخرج لوحدها وأنهم بالأصل لم يكونوا يخرجون من البيت إلا للضرورة القصوى، وبوقتها تكون الأم مع إبنتها ولا تغيب عنها.
أخذت الأم ابنتها الى البيت مباشرة ولم تخبرها بنتائج التحاليل، فظنت الفتاة أنه مجرد عارض ويذهب مع الأدوية، ولم تدري بالكارثة التي كانت تنظرها حين الوصول الى البيت، وبقيت الأم صامتة طوال الطريق ولم تردد إلا “يا رب أستر”، وبعد أن استجمعت الأم قواها إستدعت إبنتها لتبدأ معها مرحلة الإستجواب الأولى لتعرف منها ما هي حقيقة هذا الحمل، ومن هو والد الطفل، وكيف ومتى؟؟ والعديد من الأسئلة التي تريد بها أن تعرف كيف حصل هذا الأمر ومن هو الفاعل، فبدأت معها الكلام قائلة: أين تعرفتي عليه ومتى ومن هو صديقك؟؟
أصيبت الفتاة بالصدمة من هذه الأسئلة ولم تدري ماذا تقصد والدتها بهذا الكلام، لتجيبها: عن أي صديق، وما هذا الكلام الفاضي، وأخذت الفتاة تدافع عن نفسها وأنها لم تفعل أي شيء خاطيء لأنها واثقة بنفسها أنها لم تقدم على فعل المنكر مع أي شاب، وبعد طول حديث دون فائدة فاجئتها أمها بقولها: وهذا الحمل من أين جاء؟؟ فكان هذا السؤال كالصاعقة على رأس الفتاة فهي لم تعرف أن الحامل التي تقصدها الأم هي نفسها!!
فأخبرتها أمها أنها هي الحامل لتصاب الفتاة بالانهيار والبكاء الشديد فهي حقاً لم تخطيء مع أي شخص، وانهالت الدعاوي من الأم على الفتاة التي أخذت تلطمها بيديها وتقول لها ستفضحينا بين الناس حسبي الله عليكي الله ينتقم منك، والعديد من الأدعية التي تخرج من أم بمكانها.
ولتأكد الفتاة أنه لم يقترب منها أي رجل، بقيت مصرة على موقفها مما دفع الأم لإخبار الأب بالموضوع، فأصاب الوالد الغضب الشديد والهستيريا والذي لولا تدخل أخوة الفتاة في الوقت المناسب لكان قتلها بين يديه، لتعترف بالنهاية أن العلاقة الوحيدة التي قامت بها هي فقط مع معلمتها منذ حوالي السبعة أشهر، وأخبرتهم بكامل قصتها معها، ولكن الأهل في هكذا حال لم يصدقوا هذه القصة التي إعتقدوا أنه بها تحاول التستر على الجاني الحقيقي، ولكن الفتاة أصرت على كلامها.
وعلى الرغم من كافة الضغوط التي تم ممارستها على الفتاة أصرت على أن العلاقة الوحيدة التي قامت بها هي فقط مع معلمتها
وسنكمل هذه القصة المشوقة فيما بعد ... إذا أعجبتكم .... اضغط على الاعجاب بالموقع   .
كل التفاعلات:
٤٤